هل اكل ادم عليه السلام من ثمرة التفاح ام ماذا ؟

هل اكل ادم عليه السلام من ثمرة التفاح ام ماذا ؟

1 المراجعات

لا يذكر القرآن اسم الثمرة بالتحديد لعدة أسباب محتملة:

 * التركيز على المعنى لا الشكل: القرآن يركز على المعنى والدروس المستفادة من القصة، وليس على التفاصيل المادية كاسم الثمرة.

 * الرمزية: قد تكون الثمرة رمزًا للشهوة والطمع، وليس لها دلالة مادية محددة.

 * اختلاف الروايات: ربما كانت هناك روايات مختلفة عن اسم الثمرة بين القبائل العربية قبل نزول القرآن، فاختار القرآن التركيز على الجانب المعنوي للقصة.

 * الإعجاز القرآني: ترك بعض التفاصيل قد يكون نوعًا من الإعجاز القرآني، حيث يدعو التفكير والتأمل في المعاني العميقة للقصة.

الأهم من معرفة اسم الثمرة هو استخلاص الدروس والعبر من القصة:

 * خطورة الشهوة: كيف أدت الشهوة إلى طرد آدم وحواء من الجنة.

 * أهمية الطاعة: ضرورة طاعة الله وعدم الانسياق وراء الشهوات.

 * الندم والتوبة: كيف شعر آدم وحواء بالندم بعد ارتكاب الذنب.

 * رحمة الله: كيف غفر الله لآدم وحواء بعد توبتهما.

ختامًا: التركيز على المعاني والدروس المستفادة من قصة آدم وحواء هو الأهم، وليس معرفة اسم الثمرة بالتحديد.

ـــــــــــــــــــ

السؤال عن الثمرة التي أكل منها آدم وحواء، وخاصة لماذا انتشرت فكرة التفاحة، هو سؤال مثير للاهتمام.

لماذا التفاحة؟

 * التأثير الفني:  يرجع انتشار فكرة التفاحة بشكل كبير إلى الفن الغربي، خاصة اللوحات الدينية التي صورت هذه القصة. الفنانون اختاروا التفاحة لجمالها ورمزيتها في الفن الغربي.

 * الرمزية المسيحية: في المسيحية، ارتبطت فكرة التفاحة بـ "خطيئة الأصل" والمعرفة بالخير والشر.

 * البساطة والتداول:  كلمة "تفاحة" قصيرة وسهلة التذكر، مما ساعد على انتشارها بين الناس بشكل واسع.

هل التوراة ذكرت اسم الثمرة؟

 * لا تذكر التوراة اسم الثمرة تحديداً:  تذكر التوراة قصة آدم وحواء وتناولهم من الشجرة المحرمة، لكنها لا تحدد نوع هذه الشجرة أو ثمرتها.

 * التركيز على المعنى:  تركيز التوراة، مثل القرآن، على المعنى الروحي للقصة وليس على التفاصيل المادية.

الخلاصة:

 * لا يوجد دليل قاطع: لا القرآن ولا التوراة يذكران اسم الثمرة بشكل صريح.

 * انتشار الفكرة:  انتشار فكرة التفاحة يعود لأسباب فنية ورمزية وتاريخية.

 * الأهم هو المعنى:  الأهم من معرفة اسم الثمرة هو استخلاص الدروس والعبر من القصة، وهي قصة عن الطاعة والمعصية والندم والتوبة.

لماذا لا نجد إجابة قاطعة؟

 * الهدف من القصة:  القصة تهدف إلى إيصال رسالة أخلاقية ودينية، وليس تقديم معلومات علمية.

 * الرموز:  العديد من العناصر في القصة تحمل رموزاً ومعاني عميقة.

 * الاختلافات الثقافية:  تختلف التفسيرات لهذه القصة بين الثقافات والأديان.

------------

لا، الإنجيل لا يذكر اسم الثمرة التي أكل منها آدم وحواء بشكل صريح.

لماذا؟

 * التركيز على المعنى:  تمامًا مثل القرآن، يركز الإنجيل على المعنى الروحي للقصة وليس على التفاصيل المادية.

 * الرمزية:  الثمرة في هذه القصة هي رمز للخطيئة والمعرفة بالخير والشر.

 * الترجمة:  قد يكون هناك اختلاف في ترجمة النصوص الدينية، مما يؤدي إلى اختلاف في فهم بعض التفاصيل.

لماذا انتشرت فكرة التفاحة؟

 * التأثير الفني:  كما ذكرنا سابقًا، لعب الفن الغربي دورًا كبيرًا في نشر فكرة التفاحة.

 * الرمزية المسيحية:  في المسيحية، ارتبطت التفاحة بـ "خطيئة الأصل" والمعرفة بالخير والشر.

الخلاصة:

 * لا يوجد دليل قاطع: لا الإنجيل ولا القرآن يذكران اسم الثمرة بشكل صريح.

 * الأهم هو المعنى:  الأهم من معرفة اسم الثمرة هو استخلاص الدروس والعبر من القصة.

هل لديك أي أسئلة أخرى؟

ملاحظات:

 * قد تختلف التفسيرات لهذه القصة بين الطوائف المسيحية المختلفة.

 * هناك العديد من الرموز والمعاني التي يمكن استخلاصها من قصة آدم وحواء، وتختلف هذه الرموز والمعاني باختلاف الثقافات والأديان.

والله تعالى اعلى واعلم 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

11

متابعين

6

متابعهم

11

مقالات مشابة