قصص الصحابه عن اتقان العمل

اتقان العمل 

اتقان عملك هو القيام بالعمل الذي يجب إنجازه وإتمامه على أكمل وجه وبأفضل طريقة ممكنة من خلال العمل الجاد وتجنب المماطلة في العمل. العديد من النصوص القانونية تأتي من القرآن والنبي. يقول الله تعالى في القرآن: (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). - صلى الله عليه وسلم - قال: (بل إن الله عز وجل يحب إذا قضى أحدكم عملا أن يتقنه). وكلمة الإتقان هي أصل كلمة إتقان بمعنى الحصول على الشيء. تم إنجاز المهمة.

 

قصص االانبياء عن اتقان العمل 

قصص الزملاء عن اتقان العمل، فيما يلي بعض قصص الانبياء الكرام عن إتقان العمل. قصة عاصم بن قريب، عن عاصم بن قريب، عن أبيه قال: (شهد مع أبيه جنازة، شهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكنت غلاما أعقل وأفهم، ثم انتهت الجنازة في القبر، فلم يمكن، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: فلتستوى على هذا حتى فظن الناس أنها سنة، فالتفت إليهم فقال: لا يصلح للميت ولا يضره، ولكن الله يحب المحسنين إذا عمل. -رضي الله عنه- وفي ظل إمارة دات سرعل وضع تحت إمرته كثير من الصحابة وسلفي الإسلام، ولم يعين النبي عمرو بن أصيلي قائدا لهم. لأنه تفوق عليهم في علم الدين، بل لأنه تفوق عليهم في علم الحرب وفنون القتال والقتال والمناورة، مع أنه لم يمضي على إسلامه إلا أقل من خمسة أشهر، وقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: عليه الصلاه والسلم - فقال: «إني وليته لأنه رأى الحرب».

كان رسول الله صلي الله عليه وسلم يتبع أسلوبا فريدا في تعليم أصحابه. وكان -صلى الله عليه وسلم- يقرأ على أصحابه عشر آيات، ولا يقرأ عشر آيات مرة أخرى. ولكي يتعلموا العمل المتضمن، علمهم القرآن وعملوا معًا. فكان رسول الله صلي الله عليه وسلم بهذا الاسلوب قدوه حسنه للصحابه والمسلمين جميعا.

وان يتحدث الأفراد والمسلمين عن صالح المجتمع، لذلك فإن الإسلام لا يشجع العمل فحسب، بل يحث على أن يكون كل فرد فيه مسؤولاً عن عمله، ويجب أن يكون الجميع مسؤولاً عنه. عمله . وينبغي أن يتم ذلك بأفضل ما في وسعه ولا ينقصه شيء، وهو تعليم عملي ليس له سوى القليل.