مواقف الحب في حياتي النبيﷺ

مواقف الحب في حياتي النبيﷺ

0 المراجعات

مواقف الحب في حياه النبي تعلم الرجال كيفيت احسان معاملت المراة، وحين معاشرتها، وكيفيت الرفق بها في مختلف الاوقات؛ فقد روت زوجات الرسول عنه العديد من المواقف التي يجب الاقتداء بها. 

مواقف الحب في حياه النبي

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيم باهله، وزوجاته، وكان لايفرق بين اي منهن. وفي سنته صلي الله عليه وسلم  االكسير من المواقف التي روها أ زوجاته عن معاملته الحسنه لهن، فعن عائشة رضي الله عنه 

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم  قال: خـيَرگم خـيَرگم لُآ آہلُہ ۆآنْآ خـيَرگم لُآہلُيَ، ۆآڏآ مآتٌ صٍآحٍبْگم فَدِعۆ " حيث صحيح حدث الاباني، وورد في صحيح الترمزي،  وونذكر بعض هذه المواقف فيما يلي: 

حب النبي لي لعائشة 

كانت عائشة رضي الله عنها  ااحب النساء الي رسول الله صلى الله عليه وسلم. 

عن عمرو بن العاص قال:  اان النبي صلى الله عليه وسلم،  بعثه علي جيش ذات السلاسل فاتيته فقلت: اي الناس احب اليك؟ قال: عائشة، فقلت: من الرجل؟ فقال: ابوها، قلت: ثم من؟ قال: ثم عمر بن الخطاب فعد رجالا.  حديث صحيح ورده في صحيح البخاري.

 شرح الحديث 

سال عمر بن العاص النبي قبله خروجه اميرآ علي الجيش عن احب النساء اليه؛ فاجاوب رسول الله صلي الله عليه وسلم بان احب النساء الي هي عائشه، وانا احب الناس الي من الرجال هو والدها"ابو بكر الصديق "ويليه في في المحبه عمر ابن الخطاب ثم ذكر بعض اسماء الرجال الاخرين بعد ذكر ابي بكر وعمر 

مواقف من حب الرسول لعائشه

الموقف الاول 

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينادي عائشه" بعائش"؛ فعن عائشه رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم  قال: ياعائش هذا جبريل يقرئك السلام   فقلت: "وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته "تري ما لا ري تريد رسول الله صلى الله عليه وسلم . حديث صحيح ورد في صحيح البخاري 

شرح الحديث

يخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجته عائشة أم المؤمنين رضي اللّه عنها أن جبريل عليه السلام "الوحي" يُهديها السلام يححيها بتحية الإسلام ؛ فردت عليه أم المؤمنين التحية بأحسن منها ، بمعنى قولها "ما لا أرى ، تريد النبي صلى الله عليه وسلم "أي أن الرسول يرى جبريل غليه السلام ، وهي لا تراه. 

الموقف الثاني 

عن عائشة رضي الله عنها: “كُنْتُ أشْرَبُ حَائِضٌ ، ثُمَّ أُنَاوِلُهُ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَيَضَعُ فَاهُ علَى مَوْضِعِ فِيَّ ، فَيَشْرَبُ ، حديث صحيح ورد في صحيح مسلم. [1] 

شرح الحديث 

من مظاهر رفق رسول الله صلى الله عليه وسلم بعائشة رضي الله عنها في وقت الحيض لما تشعر به من حزن و ومشاعر سلبية أنه يأكل من التعليم الذي يشرب الماء من نفس  موضع التي شربت منها ليدفع عنها ما تشعر به ورفقن بي قوله 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

7

متابعين

26

متابعهم

8

مقالات مشابة