قصص عن الدين الاسلامي الجزء التاني

قصص عن الدين الاسلامي الجزء التاني

0 reviews

1/ سلمان الفارسي 

بدات قصه سلمان الفارسي الباحث عن الحقيقه منذ ان حبسه والده في بيته حبا فيق وكان يعتنق دين المجوسه و يحرص علي بقاء النار مشتعله وبقي كذالك جق ذهب ذات يوم ليتفقد ضيعه والده فراي كنيسه فاعجب بها بما يفعله المصلون بها بقا عندهم حتي نهايه اليوم وعندما عاد الي والده واخبره بما راي واخبره ان دين النصالري خير من دينهم فحبيه والده واوثق قدميه بالحديد الا ان سلمان لم يستسلم وظل يبحث عن النصاري حقي علم انهم متجهون نحو الشام فتمكنمن التخلص من الوثاقه وذهب معهم الشضامفتمكن من التخلص من الوثاقه وذهب معهم الي الشام لي4قابل الاسقن في الكنيسه فخدمه وتعلم منه الي انت اكتشف انه كان ياخذ صادقات الاناس لنفسه اخبر الناس بذالك بعد وفاته . 

ظل سليمان متبعا  للحقيقه باحثا عن افضل دين فانتقل الي الموصل ثم الي تصبين ثم عموريه واخيرا اراد الزهان الي ارض العرب لما يقل عن رجل صالح مبعوث بدين ابراهيم عليه السلام ولعلامات النبغه فلاد التاكد من ذلك فاخذه تجار من كلب ليوصلوه الي ارض العرب فباعوه الي اليهودي ومنها انتقل الي المدينه وتبقي كذالك حتي در سيدنا محمد (صلي الله عليه وسلم )في البقاء فقرب الي النبي  الصدقات ووجته  يعطيها لمن وهو احق بما ثم تاكد من ختم النبوه فراي صدقه وامانته وعلم  انه النبي المرسل فاسلم  له واصبح سلمان بطلا من الابطال المسلمين وقد اظهر عبقريته بفكره حفر خندق لحمايه المدينه من الكفار الذين عكزوا عن عبوره 

2/ عدل عمر بن الخطاب 

عمر بن الخطاب هو خليفه العدل الذي سطر بصفاته اسمي معني العدلله من قصص عدله في خلافته ان امير جيشه الذي كان متجها نحو فارس فامر احد جنوده ان ينزل في نهر شديد البروده جتي ينظر طريقا لعبور الجيش وبعددخول ذلك الرجل النهر بداء بالصراخ من شده البروده :(يا عمراه يا عمراه )حتي مات من شده البروده وعندما بلغ ذلك عمر قال:(يالبيكاه يالبيكاه )وقالم بعزل امير الجيش من الكثير من القصص التي تدل علي عدل عمر بن الخطاب ورحمته بين الناس 

لقد علمنا الفاروق عمر بن الخطاب ان الامن ياتي من العدل لذلك كان رضي الله عنه لا ياخذ جندا لحمايه وهو خليفه المسلمبن ولم تكن عصاه تودب الثائرين ولم يكن اسمه بريك الناس فكان بسيطا وسمحا وعزيزا في جهاليته وعظيما في اسلامه لذلك كانت دولته عظيمه وامته بالقوه وكان الاسلام مزدهرا وساطعا في عهده ففي احد الايام وجده سفير احد الدول العظمي نائما اسفل شجره وقد وضع تحت راسه تعليه دون خوف فمن يجكم دولتهبالعدل بامن نفسه وينام قرير العين .  

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

2

متابعين

2

متابعهم

1

مقالات مشابة