سورة سيدنا يوسف

بعض أسباب نزول الكتاب المقدس لسورة يوسف مذكورة في كتب التفسير وكتب أسباب الوحي. إليكم كلماته - تعالى -: (نقول لكم أحسن القصص) [1] وقد كتبت هذه الآية عندما أخبر الصحابة - رضي الله عنهم - النبي ليخبرهم بقصة مختلفة عن [2]. أنزل الله عليهم بكلمته عندما نزلت أثناء التدريب. : (أنزل الله الأحاديث في كتاب مشابه) ، [3] فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه - رضي الله عنهم - أن القرآن أفضل. الحديث أن قصة القرآن هي أفضل قصة [2] روى لهم قصة عظيمة في هذا القرآن الكريم وهي قصة يوسف - صلى الله عليه وسلم - بالتفصيل. يقال أن هذه الآية كانت لإخبار نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - بخبر يوسف - صلى الله عليه وسلم - بعد عام من الحزن ؛ بو واستمتعت به في أصعب أيام حياته. بعد وفاة زوجته خديجة كما ورد في روايات أخرى من أسباب كشف هذه القصة. التقى بعض اليهود بوثنيي قريش ، فقالوا لهم: اسألوا أنبياءكم عن قصة نبي الله يوسف ، وسبب هجرة آل يعقوب من بلاد الشام إلى مصر. ثم أنزله الله تعالى القصة. [4]   
وتتضمن سورة يوسف المواضيع التالية: [5] تتناول أولاً فضائل القرآن ، ثم تذكر رؤية يوسف - صلى الله عليه وسلم - وتفسير والده يعقوب لها. ثم تحدثت عن إخوة يوسف الذين غاروا منه ، من أجل محاباة أبيهم له ، وكيف تآمروا عليه. يستمر النص في سرد ​​قصة هروب يوسف من البئر وبيعه ، ثم يروي النص قصة علاقته بعشيقته. تحكي هذه الآيات عن خطوبة المرأة لزوجة عزيز بعد انتشار خبر خطوبتهن. هذه الآيات تفصل سجن يوسف الظالم واستمرار صراخه إلى الله القدير أثناء وجوده في السجن. تخبرنا هذه الآيات أن الملك رأى رؤيا لم يستطع أحد غير يوسف أن يشرحها ، ولهذا أطلق سراحه من السجن. يروي النص قصة رؤية يوسف لإخوته مرة أخرى وطلب منهم أخذ أخيه بنيامين. تكشف هذه الآيات أن يوسف التقى بإخوته مرة أخرى ، وعرفه عليهم ، وأحضر والدهم ، وسجد له. تنتهي الآيات بتعليق على الدرس المستفاد من القصة