قصص من تاريخ الاسلام

قصص من تاريخ الإسلام

ريخم حافل بالعديد من القصص التي كان لها أثر كبير على الروح لأنها قدمت فوائد ودروسًا من الأحداث ، فيستخلص الإنسان دروسًا من الماضي ويهتدي بها في حاضره وحاضره. المستقبل ، لذلك سيذكر هذا المقال القصة في تاريخ الإسلام

قصه وامعتصماه

 ترجع قصة وامعتصماه إلى عهد المعتصم بالله إبراهيم بن هارون الرشيد الذي خلف الخليفة المسلم بعد وفاة أخيه الما سمعت إلى قصة امرأة جليلة مسجونة في مدينة عموريا ، إحدى أعلى قمم الرومان ، صفعتها ، وصرخت استغناء عن المعتصم بالله ، فقال: "أيضا هناك مو". فكان من المعتصم فقط وضع الكأس في يده وقال (الله ما لم يقتل الشريف من السبي والعيلج). في صباح اليوم التالي انطلق في يوم بارد ومثلج للغزو العموري حيث انطلق مع سبعين ألف فارس. أحاط بالعامورية حتى فتحها قسرا ، فدخلها قائلا: لك لك ، حتى بلغ ذلك العُلج ، فقتله ، وأطلق سراح المرأة الجليلة من السبي 

قصة وحشي بن حرب

 لما كان حمزة بن عبد المطلب عم رسول الله محمد - صلى الله عليه وسلم - يقاتل المشركين في غزوة أحد ، قتله الوحوشي غدرًا النجاة من سيده بعد وحشي. أسلم على يد محمد صلى الله عليه وسلم قتل مسيلمة الكذاب كفارة لقتله حمزة قبل إسلامه بسبب التحرش بالنبي وقصة عمه تأثر بالقتل فكان هذا القصة تدل على عظمة الرسول الكريم وشهامة ومسؤولية الإسلام عما حدث قبله ، فلا يتحمل الإنسان مسئولية ما فعله قبل اعتناق الإسلام.

قصة وحي خديجة 

قصة خديجة رضي الله عنها من الروايات المهمة التي يجب معرفتها وموقفها من آيات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. كيف تلقت أخبار نبوته. أخبرها بما حدث له في الكهف ، وأخبرها عن جبرائيل أنه رسول من عند الله ، فلم يكن من أمهات المؤمنين ، إلا أنها طمأنته بقولها: (الواعظ يا ابن العم ثابر). لأن روح خديجة بين يديه ، أتمنى أن تصبح كلماته نبيًا). كان هذا بناء على علمها بوجود نبي صلى الله على هذه البلاد ، فذهبت بعد ذلك إلى ابن عمها ورقة بن نوفل وأخبرته بما حدث لمعلمنا محمد ، لم يشكك محمد في القصة بل أكدها ما خديجة الأم. قال له المؤمن