الشيخ الجيلاني من ابرز الشخصيات الاسلاميه
ولي الله عبدالقادر
ي الله عبد القادر الجيلاني هو أحد أشهر الصوفيين في التاريخ الإسلامي. ولد في إيران في القرن الحادي عشر الميلادي ، وهو مؤسس القادرية الصوفية التي انتشرت في بلاد الشام والمغرب العربي وبعض دول آسيا الوسطى.
كان ولي الله عبد القادر الجيلاني ينتمي إلى عائلة علمية وتعلم العلوم الدينية في سن مبكرة. وقد اتبع طريق الصوفية بعد لقاءه بالصوفي الشهير أبو الخير العكبري. وبعد تعلمه لدى أرست الصوفيين ، توجه إلى بغداد وأسس مدرسة صوفية تحمل اسمه.
وكان ولي الله عبد القادر الجيلاني يشتهر بكثرة أعماله الخيرية ومساعدته للفقراء والمحتاجين. كما كان بموهبة خاصة في الدعوة إلى وتربية النفوس. صير ولي الله عبد القادر الجيلاني من أشهر الأولياء في التاريخ الإسلامي ، حيث تحدث عنه وارقامه بإعجاب كبير.
ومن أشهر كرامات ولي الله عبد القادر الجيلاني ، قام بإنقاذ مدينة بغداد من الغزو الذي شنه المغول في القرن الثالث عشر الميلادي. فقد وجه رؤيا إلى سلطان بغداد ، يطلب فيها نقل جيشه إلى خارج المدينة ، وهو ما حدث بالفعل. ضرر ضوئي.
ويروي التاريخ أيضًا عن كرامات أخرى لولي الله عبد القادر الجيلاني ، مثل تعليمه الأدباء والشعراء ،ولي الله عبدالقادر
الله ، عبد عظيمة الصوفية الإسلامية. ولد عبد القادر الجيلاني الجيلاني في السابع من ربيع الأول عام 1077 في مدينة جيلان بإيران ، وقضى معظم حياته في بغداد ، حيث توفي في 14 فبراير عام 1166.
عاش عبد القادر الجيلاني في فترة الدولة السلجوقية وكان يعتبر من المشجعين في تلك الفترة. كان له تأثير كبير على الصوفية وعلى من الناس في جميع أنحاء العالم المسلم.
يعتبر ولي الله عبد القادر الجيلاني من الصوفيين المؤسسين للطريقة القادرية ، وهي إحدى الطرق الصوفية الشهيرة في العالم الإسلامي. وقد كتب الكثير من الكتب عن تعاليمه اسكاره ، من كتاب "فتح الرحمن في تفسير القرآن" و "غنية الطالب".
يعتبر عبد القادر الجيلاني أيضًا من الأولياء الصالحين و أرشته من الكرامات والمعجزات التي تؤكد على قدرته الروحانية. من الممكن أن يحدث تطور دائم بشكل دائم.
علاوة على ذلك ، كان لعبد القادر الجيلاني تأثير كبير على حياة الناس في بغداد. كان يقدم المشورة والنصح للناس ويحاول توجيههم إلى الطريق الصوفي الصحيح. يحل القدس أنفسنا فيه من الداخل.
بشكل عام ، فإن عبد القادر الجيلاني هو شخصية رائعة في التاريخ الإسلامي
