أدعية و اذكار للوقايه من الأمراض و الأوبئه
0 المراجعات
- عن عثمان بن عفان -رضي الله عنه -قال : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -يقول : ( من قال : بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض و لا في السماء ، و هو السميع العليم، ثلاث مرات ، لم تصبه فجأة بلاء حتى يصبح ، و من قالها يصبح ثلاث مرات ، لم تصبه فجأة بلاء حتى يمسي ).
- (ما من عبد يقول في صباح كل يوم ، و مساء كل ليله : بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء ، و هو السميع العليم ثلاث مرات ، لم يضره شيء ).
- …………………………………………………………………………………………….
- عن أبي هريرة ، أنه قال :جاء رجل إلى النبي - صل الله عليه وسلم -فقال:يا رسول الله ، ما لقيت من عقرب لدغتني البارحة ، قال :( أما لو قلت حين أمسيت : أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، لم تضرك ).
- …………………………………………………………………………………………….
- - عن عبد الله بن خبيب - رضي الله عنه -، قال : خرجنا في ليله مطر و ظلمة شديدة ، نطلب رسول الله - صل الله عليه وسلم - ليصلي لنا، فأدركناه فقال :(أصليتم؟)، فلم اقل شيئاً ، فقال :(قل)، فقلت: يا رسول الله ما اقول ؟ قال :(قـل :قل هو الله أحد)، و المعوذتين، حين تمسي ، و حين تصبح ثلاث مرات، تكفيك من كل شيء ).
- ……………………………………………………………………………………………
- -قال عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -: لم يكن رسول الله - صل الله عليه وسلم - يدع هؤلاء الدعوات حين يمسي و حين يصبح :
- (اللهم إني أسألك العافية في الدنيا و الآخرة ، اللهم إني أسألك العفو و العافية في ديني ، و دنياي، و أهلي، و مالي، اللهم استر عوراتي ، و آمن روعـاتي، اللهم احفظني من بين يدي، و من خلفي، و عن يميني، و عن شمالي ، و من فوقي ، و أعوذ بعضمتك أن أغتال من تحتي ).
- ……………………………………………………………………………………………
- - عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما -، قال: كان من دعاء رسول الله - صل الله عليه وسلم -: (اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، و تحول عافيتك، و فجاءة نقمتك، و جميع سخطك).
- ……………………………………………………………………………………………
- - عن أنس - رضي الله عنه-، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول : ( اللهم إني اعوذ بك من البرص ، و الجنون، و الجذام، و من سـيء الاسقام).
- قال الطيبي :و إنما لم يتعوذ من الاسقام مطلقاً ، فإن بعضها مما يجف مؤنته، و تكثر مثوبته، عند الصبر عليه ، مع عدم إزمانه، كالحمى و الصداع، و الرمد و إنما استعاذ من السقم المزمن ، فينتهي بصاحبه إلى حاله يفر منها الحميم ، و يقل دونها المؤانس و المداوي ، مع ما يورث من الشين".