الاعضاء الVIP
Mohamed Mamdouh Vip حقق

$0.32

هذا الإسبوع
Al-Fattany Beauty Channel Vip حقق

$0.71

هذا الإسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
محمود محمد Vip المستخدم أخفى الأرباح
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Mostafa Mohamed حقق

$21.05

هذا الإسبوع
Fox المستخدم أخفى الأرباح
ahmed hawary حقق

$7.25

هذا الإسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Youssef Shaaban المستخدم أخفى الأرباح
Hager Awaad حقق

$4.50

هذا الإسبوع
Ahmed حقق

$3.85

هذا الإسبوع
Mohamed Ahmed Sayed حقق

$2.94

هذا الإسبوع
osama hashem حقق

$2.76

هذا الإسبوع
nasr el din حقق

$2.56

هذا الإسبوع
المغرب أكثر دولة في العالم حفظا للقرآن الكريم

المغرب أكثر دولة في العالم حفظا للقرآن الكريم

ما سر حفظ المغاربة للقرآن الكريم ؟

يحتل المغرب المرتبة الأولى عالميا في حفظ القرآن الكريم ، حيث يوجد في المغرب أكثر من مليون و 200 ألف حافظ وحافظة لكتاب الله تعالى ، حسب إحصاء نشر قبل شهور 

كيف يحفظ المغاربة القرآن؟

كما هو معروف في عالمنا الإسلامي أن جميع المسابقات الدولية في حفظ القرآن الكريم وتجويده وترتيله نجد دائما المغاربة والمغربيات على منصات التتويج ، والسبب في هذا راجع إلى اعتناء المغاربة بكتاب الله وتحفيظه لأبنائهم وبناتهم على حد سواء 

وإجابة على السؤال الذي طرحناه ( كيف يحفظ المغاربة القرآن ) فالجواب هو أن للمغاربة طريقة تقليدية في حفظ كتاب الله تعالى تقوم على كتابة القرآن في الألواح ، حيث يقوم الطالب بكتابة جزء من سورة من القرآن وكل يوم يحفظ ما يكتبه ويكتب جزءا جديدا ، وبهذا فإنه يستطيع ختم القرآن الكريم في مدة معقولة قراءة وحفظا ، وتزامنا مع ذلك فإن الطالب يقوم بشكل شبه يومي باستظهار ما حفظه من كتاب الله تعالى حتى يتثبت في عقله ، وهكذا فإن الطالب القرآني يستطيع أن يحفظ كتاب الله بطريقة يصعب أن ينسى ما حفظه 

المغاربة والقرآن  

 اارتباط المغاربة وعنايتهم بالقرآن الكريم

عرفت السنوات الأخيرة إقبالا كبيرا من لدن المغاربة على حفظ القرآن الكريم، فرغم تراجع الكتاب الذي كان يشكل المدرسة الأولى للأطفال، حيث يتعلمون فيه مبادئ اللغة العربية ويحفظون فيه القرآن الكريم، وذلك لصالح المدرسة العصرية إلا أن ذلك لم يحد من إقبال المغاربة، سواء كانوا كبارا أوصغارا على حفظ القرآن الكريم وتعلم تجويده وترتيله، حيث نشطت المساجد ودور القرآن في هذا الإطار، وأقبل عليها كثير من الآباء من أجل تمتين علاقة أبنائهم بالقرآن الكريم، وتعليمهم قواعده، وذلك إلى جانب التعليم العصري. ولا يخفى ما لهذا التقديس الكبير للقرآن الكريم من دلالة تحيل على ارتباط تاريخي عميق بين المغاربة من مختلف الفئات والأعمار بكتاب الله وبكل ما يرتبط به من سنة الرسول الكريم واللغة العربية التي نزل بها. حرص على الحفظ والتجويد نماذج تثلج القلب تلك التي تقدمها مسابقات القرآن الكريم التي تتم في مختلف مناطق المغرب، وخاصة خلال شهر رمضان احتفاء بحفظة القرآن الكريم وتكريما لهم، خاصة الأطفال الصغار الذين لا تتجاوز أعمار بعضهم خمس سنوات، حيث يحرص الآباء على أخذ أبنائهم سواء أولئك الذين التحقوا رسميا بالدراسة أو الأطفال الذين ما زالوا لم يلتحقوا بها بعد، إلى دور القرآن وإلى الكتاتيب والمساجد من أجل تعليم أبنائهم ما تيسر من كتاب الله العزيز، من هذه النماذج (محمد - س) وهو أستاذ ثانوي حيث أخذ ابنه إلى كتاب الحي منذ أن كان صغيرا ليحفظ القرآن ويتعلم اللغة العربية موضحا أن هذا الأمر نابع من حرصه على غرس الهوية المغربية الإسلامية لدى ابنه، أخذ الأبناء إلى الكتاب لا يقتصر على المواطنين المحدودي الدخل الذين لا يستطيعون أخذ أبنائهم إلى مدارس خاصة، فيعوضون ذلك بأخذهم إلى الكتاتيب والمساجد لتعلم القرآن واللغة العربية، بل إن الأمر يتجاوزهم إلى مغاربة ميسورين ماديا لكنهم يعتبرون تعلم القرآن وحفظ أجزاء منه أو كله أمرا ضروريا وواجبا تربويا. نماذج الصغار الذين يحفظون القرآن الكريم، خلقت نوعا من المنافسة وحركت مشاعر الغيرة حتى لدى الكبار من النساء والرجال، المتعلمين وغير المتعلمين، رحمة وهي موظفة تقول بأنها تسجلت في دار للقرآن لتحفظ كتاب الله تعالى حتى يكون شفيعا لها يوم القيامة وحتى ينير حياتها، وتشير إلى أنها بحفظ أجزاء منه اكتسبت قوة روحية وإيمانية وذهنية واكتسبت فصاحة لغوية وقوة في المدارك والمعارف من خلال تأمل القرآن وتفسيره، وتضيف بأنها تأثرت في البداية بنماذج لحفظة القرآن الكريم الذي تفوقوا بحسبها في حياتهم العملية والأسرية حيث أنار القرآن دربهم وطريقهم وقادهم الى الفلاتح والنجاح. هذا وتحرص بعض النساء على تعلم القراءة والكتابة في المدارس والمساجد، يدفعهن إلى ذلك رغبة عميقة وحماس كبير من أجل حفظ القرآن والتمكن من قراءته؛ بالاعتماد على النفس، ودون حاجة إلى وسيط. السيدة فاطنة في الخمسين من عمرها نموذج من هؤلاء النساء، حيث حرصت على الذهاب الى المسجد منذ سنتين؛ من أجل محاربة أميتها وتعلم القراءة والكتابة، وهدفها الرئيس من وراء ذلك هوحفظ كتاب الله، والتمكن من قراءته انطلاقا من المصحف الشريف، السيدة شريفة حفظت ما تيسر لها من سور القرآن بالاعتماد على طريقة أخرى، حيث إنها وهي ربة البيت التي تقضي جل يومها في العمل المنزلي والعناية بأبنائها كانت تحرص على الاستماع إلى أشرطة القرآن الكريم بأصوات مشاهير القراء، وتمكنت بذلك من حفظ سور عديدة. ارتباط المغاربة بالقرآن الكريم ارتباط عميق، واحترامهم لأهله يتجلى في تقديرهم للحافظين، وفي حرصهم على وضع المصحف الشريف في المنزل، والعناية به ووضعه في مكان مميز وطاهر. مظاهر عناية المغاربة بالقرآن ارتباط المغاربة بالقرآن الكريم هو جزء من اهتمام المسلمين عموما بالقرآن، وهذا ما يوضحه الدكتور مولاي عمر بنحماد أستاذ الدراسات القرآنية حيث أن هذا أمر حفظه والعناية به لا يتعلق بالمغاربة لوحدهم، ولكنها قضية دين، حيث إن القاسم المشترك بين المغاربة والمسلمين هو حب القرآن وتعظيمه وتجويده والإنفاق على حفظته، فهذه المعاني مشتركة بين المسلمين ينبغي تثبيتها في كل وقت حتى تثبت معاني الأمة الواحدة التي صاغها القرآن، لكن المشترك لا ينفي الخصوصيات المرتبطة بالتاريخ والجغرافيا والطباع وأشياء أخرى. واستعرض بنحماد مظاهر عناية المغاربة بالقرآن الكريم أولها مسألة حفظ القرآن الكريم، حيث اشتهر المغاربة بذلك في العالم الإسلامي، فمن بين الشعوب التي يكثر فيها حفظة القرآن الكريم المغرب، وذلك قبل ظهور اصطلاح دور القرآن الكريم، وأشار إلى مسألة الترتيب في حفظ القرآن الكريم وما كان يسمى بـالتخناش

حيث كان الراغب في حفظ القرآن يحمل معه متاعه وزاده في خنشة، وينتقل من مكان إلى آخر ليحفظ القرآن الكريم. ومن المظاهر الأخرى حضور مجالس القرآن في المجالس العامة، وليس في المجالس الخاصة فقط كالمسجد وغيره، حيث إن هناك سورا عديدة حفظت من كثرة ما قرئت في هذه المجالس، سواء في المآتم أوالولائم، فعادة ما تكون سورة الملك من السور التي يستبشر بقراءتها في المناسبات، وسورة يس تقرأ عادة في حال الاحتضار. مظهر آخر  وهو حرص المغاربة على قراءة القرآن الكريم عند أول مرة يسكن فيها بيتا جديدا، ويعتبرون حضور أهل القرآن عند تدشين البيت الجديد علامة خير وبركة. وأيضا مسألة وضع اللوحات في بيوت المغاربة عموما، فلا يكاد يخلو بيت من لوحة فيها آية من القرآن الكريم؛ سواء آية الكرسي أوالمعوذتين. وإضافة إلى عناية المغاربة على المستوى الشعبي بالقرآن الكريم، فقد أسهموا في الجانب العلمي بقوة وذلك في تفسير القرآن الكريم، وإسهاماتهم في إعرابه وفي تطوير القراءات القرآنية، حيث أبدعوا في علوم كثير

ما رايكم ؟

 

 

التعليقات (2)
آيه حسين

2022-10-20 07:02:03

جزاك الله خيرا
سالم

2022-10-20 21:08:37

آمين يا رب وجزاك
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

مسابقة شهر رمضان 2024 منصة اموالي

  • المركز الاول سيربح

    30$+عضوية Vip لمدة شهر

  • المركز الثاني سيربح

    20$+عضوية Vip لمدة شهر

  • المركز الثالث سيربح

    10$+عضوية pro لمدة شهر

ستنتهي المسابقة خلال : أسبوع من الآن

الأشخاص الذين حصلوا على أكبر عدد من النقاط في المنافسة حتي الان

كريمة

عدد النقاط : 2203 نقطة

Al-Fattany Beauty Channel

عدد النقاط : 1355 نقطة

Mostafa Mohamed

عدد النقاط : 1089 نقطة

sama

عدد النقاط : 1041 نقطة

Faith

عدد النقاط : 1008 نقطة

مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.