الاعضاء الVIP
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Yousef Vip حقق

$7.22

هذا الإسبوع
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Yousef Vip حقق

$7.22

هذا الإسبوع
ahmed fathy حقق

$3.11

هذا الإسبوع
Azezasayed حقق

$2.07

هذا الإسبوع
Amgadmohamed حقق

$1.14

هذا الإسبوع
Ahmed حقق

$1.10

هذا الإسبوع
abdulrahman Ibrahim حقق

$0.86

هذا الإسبوع
تقني بلس - Teqany Plus Articles admin حقق

$0.70

هذا الإسبوع
MUHAMMAD85 حقق

$0.66

هذا الإسبوع
تفسير آيات من سورة يوسف - الجزء السادس

تفسير آيات من سورة يوسف - الجزء السادس

نستكمل تفسير آيات سورة يوسف وهي الآيات من 39 إلى 42
 

في هذه الآيات يدعو سيدنا يوسف عليه السلام من معه للإيمان بالله الواحد وترك الشرك به، ثم يبدأ -بعد أن علموا معجزة تأويل الأحلام التي يملكها- بتفسير الرؤيا التي رآها كل من الرجلين في منامه.

(يَٰصَٰحِبَيِ ٱلسِّجۡنِ)
يتحدث هنا سيدنا يوسف عليه السلام مع الرجلين الذين دخلا معه السجن، يريد أن يريهم طريق الحق ويدلهم على دين التوحيد الذي جاء يدعو إليه.
 

(ءَأَرۡبَابٞ مُّتَفَرِّقُونَ خَيۡرٌ أَمِ ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ)
يقول لهم هل عبادة عدد من الألهة التي لا تنفع ولا تضر ولا تغني عن أحد شيئا خير أم عبادة رب واحد قوي قاهر؟
 

(مَا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِهِۦٓ إِلَّآ أَسۡمَآءٗ سَمَّيۡتُمُوهَآ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَٰنٍۚ)
إن هذه الآلهة وهذه الأصنام التي تعبدونها من غير الله أنتم من صنعتموها بأنفسكم ولم يأمركم الله بها.
 

(إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّآ إِيَّاهُۚ ذَٰلِكَ ٱلدِّينُ ٱلۡقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ)
الحكم والفصل في النهاية هو لله تعالى الذي خلقنا لنعبده وحده دون غيره. هذا هو الدين الحق، دين التوحيد الرباني، ولكن أكثركم لا تعلمون.

(يَٰصَٰحِبَيِ ٱلسِّجۡنِ أَمَّآ أَحَدُكُمَا فَيَسۡقِي رَبَّهُۥ خَمۡرٗاۖ)
يبدأ سيدنا يوسف في هذه الآيات بتفسير الحلم الذي رآه كل من الرجلين، فيقول أن الأول سيخرج من السجن ويعود للعمل عند سيده ويعمل كعاصر للخمر في القصر.
 

(وَأَمَّا ٱلۡأٓخَرُ فَيُصۡلَبُ فَتَأۡكُلُ ٱلطَّيۡرُ مِن رَّأۡسِهِۦۚ)
وأما الرجل الثاني فسيخرج لينفذ فيه حكم القتل، فيصلب ثم يقتل ويظل ميتا مصلوبا حتى تأكل الطيور من رأسه.

(قُضِيَ ٱلۡأَمۡرُ ٱلَّذِي فِيهِ تَسۡتَفۡتِيَانِ)
هذا هو تأويل الأمر الذي احترتم في تفسيره.

(وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُۥ نَاجٖ مِّنۡهُمَا ٱذۡكُرۡنِي عِندَ رَبِّكَ)
لما حان الوقت، وجاء الجنود لأخذ الرجلين من السجن، قال سيدنا يوسف للرجل الذي سيخرج ليعمل في القصر أن يذكر أمره إلى الملك لعله يخرجه.

(فَأَنسَىٰهُ ٱلشَّيۡطَٰنُ ذِكۡرَ رَبِّهِۦ فَلَبِثَ فِي ٱلسِّجۡنِ بِضۡعَ سِنِينَ)
هنا نسي يوسف أن الله هو القادر على إخراجه من هذه المحنة، فبقى في السجن مدة أخرى.
 

بعد ذلك تبدأ قصة خروج سيدنا يوسف من السجن وحكمه لمصر.

التعليقات (0)
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.