جبريل عليه السلام يبشر خديجة*: *أتى جبريلُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ و سلَّمَ . فقال : يا رسولَ اللهِ !
كانت أمُّنا السيدة خديجة رضي الله عنها بعد الزواج من الرسول عليه الصلاة و السلام* :
خديجة بنت خويلد* رضي الله عنها هي من الشخصيات التي وقفت مع النبي عليه الصلاة والسلام في بداية دعوته
نتناول في هذا المقال قصة نبي من الأنبياء وهو سيدنا يوسف عليه السلام نرجو منكم أن تأخذو العبر من القصص .
تعتبر القصة من المقالات المسلية والممتعة فيها تشويق للقارئ ويستفيد منها القارئ أخذ العبرة و العظة من خلال قراءتها
يُطلق مصطلح *"أمهات المؤمنين"* على زوجات نبينا *_محمد_* "صلى الله عليه وسلم"، وقد ورد هذا اللقب أول ماورد في القرآن الكريم
لن نتحدث كثيرًا عن فضل هذه الإنسانة العظيمة في أمة الإِسلام، فيكفينا أن نورد حديثًا أخرجه الإِمام البخاري
لقد كان ابو العاص يحب زينب ابنة الرسول حبا شديدا و هو ابن خالتها ايضا
لقد كان ابو العاص يحب زينب حبا شديدا و هي كدالك و قد كان ابن خالتها
مهم جداً ان نعرف قصة سيدنا لوط عليه السلام و الاحداث التى دارت بها لنقف على حقيقة الأمر
كانت يثرب قبل الهجرة تموج بالصراعات والحروب والدسائس، فنار العداوة مشتعلة بين قبيلتي الأوس والخزرج، والحرب بينهما سجال
كان العرب في شبه الجزيرة العربية قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم يعبدون الأصنام من دون الله
إن كنتَ تريد أن تفهم كيف أن العبادة تجارة عظمى وسعادة كبرى؛ وأن الفسق والسَفَه خسارة جسيمة وهلاك محَقّق؛ فانظر إلى هذه الحكاية التمثيلية وأنصت إليها:
هذه المقالة تحكي قصة من ١٥ سنة يرويها الشيخ محمود الحمود هل النبي غالي عندك لتعفو عن قاتل ابنك
وهنا كانت الأسباب تلح على الحجاج في إرسال جيش كبير لفتح تلك البلاد واسترداد الحقوق وقد وقع اختياره على محمد بن القاسم الثقفى وكان عمره وقتها ١٨ عام
الجبار هو أرق إسم من أسماء الله الحسنى، وأحن إسم. فالجبار : هو الذي يجبر عباده المنكسرين والمحرومين
فالحياة لم تكن يوما علي خط واحد من السعادة والهناء لأي أحد لا للأنبيا ولا لرسلة ولا لعبادة المؤمنين
روي عن رجل انه وقع في كرب شديد وثقل عليه الدين حتى بلغ دينه خمسمائة دينار وعجز عن أدائها وكثر المطالبون بديونهم
يعتبر الصحابي عقبة بن نافع من أشهر القادة في التاريخ الإسلامي حيث نسب إليه فتح شمال أفريقيا وبناء مدينة القيروان
قصة مسلية التفكر والتذكرة مليئة بالعبر للأطفال و الكبار على حد سواء وذلك للعظة والتدبر