قصة قمر والبنات في الإسلام
[٢٤/٢ ٣:٢٧ م] ام عائشة: حكاية بنت اسمها قمر
انسة لغة عربية حلوة ومجزبة بتحب كل الناس بس ما ع بتقبل بكل العرسان يلي تقدمولا سالوها زميلاتا المعلمات ليش لهلق ما تزوجتي قالتلون رح احكيلكن قصة ومن هالقصة حكمو عليي كان يا ما كان كان في عيلة حلوة مكونة من اب وام وثلاث بنات كانت الام حامل والأب حابب يجي صبي لما ولدت الام جابت بنوتة حلوة كتير الاب نزعج كتير حلف لياخد البنت يحطا ع باب الجامع لانو ما حاببا للبنت الصغيرة اخدا اول يوم حطا عند الجامع وتخبا وانتظر حدا ياخدا طلعو كل المصلين شافو البنت يا حرام ع باب الجامع بس محدا اخد البنت ضل الاب تلات أيام ياخد بنتو يلي سمتها امها قمر من شدة جمالها يلي متل القمر ع باب الجامع ومحدا اخد البنت رجع البنت تالت يوم وما رجع اخدا فرحت الام كتير وشكرت رب العالمين بعد سنة حملت ام قمر وجابت صبي حلو كتير وبعد اسبوع ماتت بنتا الكبيرة ورجعت حملت وجابت صبي وبعد اسبوع وماتت بنتا التانية ورجعت حملت وجابت صبي وماتت البنت التالتة ضلت قمر وحيدة ع تلات صبيان
كبرت قمر وتزوجو ااخواتا الصبيان وهيي ما قبلت تتزوج لانو ضلت تهتم بامها وأبوها اخواتا الصبيان كل واحد تزوج وترك اهلو وراح بيزوز اهلون بالسنة مرة متل الغريب قالتلون الآنسة لزميلاتها المعلمات بتعرفو مين هاي البنت هي انا الآنسة قمر يلي كان ابوها بدو يتخلا عنها لانو كل زنبها انها بنت وهلق كل يوم بيبكي وبقلي سامحيني يا بنتي انا ظلمتك كتير انتي عندي اغلا من كل اخواتك
عن البنات في الدين الاسلامي قصة تفاحة قلبي............ كان الإمام أحمد بن حنبل إذا بلغه أنّ أحد أصحابه رُزِق ببنت قال : أخبروه أن الأنبياءَ آباءُ بنات !
لا يزالُ الرَّجل عقيمًا من الذّرارِي؛
حتىٰ يُوهب البنَات،
وإنْ كانَ لهُ مِئة منَ الأبنَاءِ
إنَّ البناتَ ذخائرٌ من رحْمةٍ
وكنوزُ حبٍّ صادقٍ و وَفاء
إنّ البيوت اذا البنات نزلنَ بها
مثل السماء اذا تزينت بنجومها
هُنّ الحياة إذا الشرور تلاطمت
وإلى الفؤاد تسللت بنجومها ..
دخل عمرو بن العاص على معاوية وبين يديه ابنته عائشة،فقال:من هذه؟فقال:"هذه تفاحة القلب!
فو الله مامرَّض المرضى،ولا ندب الموتى،ولا أعان على الأحزان مثلهن"..
أجمل ما قيل في حب
الأب لإبنته :
كلام نبينا محمد عليه
الصلاة والسلام في إبنته فاطمة
حينما قال :
《قطعة منيّ يريبني ما يريبها
ويؤذيني مايؤذيها》.
لو كان بين إخوة يوسف أخوات بنات لدافعنَ عنه ..
ووضعنه في أعماق "القلب" لا في أعماق "الجُبّ"
لكنها حكمة الله ..
لو أن بين إخوة يوسف أخت واحدة ..
لقصَّت أثره كما فعلت أخت موسى لتعيده لحضن أمه ..
فالأخوات والبنات ..
لا يعرفن أبداً طريق "الجُب"
يعرفن فقط طريق "الحب"
قال ﷺ " لا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ فَإِنَّهُنَّ الْمُؤْنِسَاتُ الْغَاليات "
: وفي حالة من يعول ثلاث بنات، قال، صلى الله عليه وسلم: "من كُن له ثلاث بنات: يؤويهن، ويرحمهن، ويكفلهن؛ وجبت له الجنة ألبتة. قيل: يا رسول الله: فإن كانتا اثنتين؟ قال: "وإن كانتا اثنتين"، قال: "فرأى القوم أن لو قال: واحدة، لقال: واحدة". (قال الألباني: "صحيح لغيره").
وورد أيضا في "الإحسان إلى البنات" حديث عقبة بن عامر، رضي الله عنه، إذ قال: "سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول: "من كان له ثلاث بنات فصبر عليهن، وأطعمهن، وسقاهن، وكساهن من جِدَته (أي: سَعَته)؛ كُنَّ له حجاباً من النار يوم القيامة". (صححه الألباني في "صحيح سنن ابن ماجة").
وأخرج أبو يعلى في (مسنده) عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كن له ثلاث بنات، أو ثلاث أخوات، فاتقى الله وأقام عليهن كان معي في الجنة هكذا، وأومأ بالسبابة والوسطى". (سلسلة الأحاديث الصحيحة).
قال الإمام النووي (في "شرح صحيح مسلم"): "فِي هَذِهِ الْأَحَادِيث فَضْلُ الْإِحْسَان إِلَى الْبَنَاتِ، وَالنَّفَقَةِ عَلَيْهِنَّ، وَالصَّبْرِ عَلَيْهِنَّ، وَعَلَى سَائِر أُمُورهنَّ".
أما من عال غير البنات من الأخوات والعمات والخالات، وغيرهن من ذوي الحاجة؛ فيحصل له من الأجر مثل ما ذكر النبي، صلى الله عليه وسلم، في حق كل من عال البنات، بل بشَّره، بأنهن يكنَّ له ستراً من النار.
فقد قال، صلى الله عليه وسلم: "ليس أحد من أمتي يعول ثلاث بنات أو ثلاث أخوات، فيحسن إليهن إلا كُن له ستراً من النار". (صححه الألباني).
وغير بعيد عن إطار "المرأة في حياة المسلم"، دعا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، إلى الاهتمام بالفئات الضعيفة والمهمشة من النساء، فقال: "الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله. وأحسبه (الكلام لراوي الحديث) قال: "وكالقائمِ الذي لا يفتُر، وكالصائمِ الذي لا يُفطِرُ"