تتحدث الآيات عن أمر الله للملائكة بإهلاك قوم لوط عليه السلام. وكان عذاب قوم لوط من أشد أنواع العذابات التي أهلك الله بها الأمم السابقة.
تحكي سورة هود قصة سيدنا لوط عليه السلام في الآيات (77-83) وإرسال وإهلاك الله لقومه بعذاب أليم.
تحكي سورة هود قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام في الآيات (68-75) وتبشير الملائكة له بغلام حليم.
تتحدث الآيات عن سؤال نوح عليه السلام ربه عن ابنه الذي هلك رغم أن الله وعده بنجاة أهله.
تتحدث الآيات عن خروج الطوفان وهلاك المشركين، ومحاولة سيدنا نوح عليه السلام إنقاذ ابنه وطلبه منه أن يؤمن ويركب معهم.
تتحدث الآيات من إلى في سورة هود عن قصة نوح عليه السلام، فتحكي عن إرساله إلى قومه للدعوة إلى الله وتحكي أيضا عن هلاك المشركين بالطوفان ومنهم ابن نوح عل...
تروي الآيات عن نهاية قصة يوسف عليه السلام في القرآن بقدوم أهله جميعا إلى مصر وسجودهم له تحقيقاً للرؤيا التي رآها في المنام صغيراً.
في هذه الآيات يصارح يوسف عليه السلام إخوته بحقيقة أنه يوسف، ويذكرهم بالفعلة الشنعاء التي قاموا بها في الماضي.
تحكي هذه الآيات الكريمة عن ما حدث ليعقوب عليه السلام حين علم أنهم فقدوا بنيامين، وكذلك عن قدوم أبناء يعقوب مرة أخرى وهم في حاجة ماسة لشراء القمح.
قرر يوسف عليه السلام أن يأخذ أخيه بنيامين إلى جواره في القصر عبر حيلة صواع الملك المفقود.
تحكي الآيات الكريمة عن قدوم إخوة يوسف إلى مصر للمرة الثانية ولقاء الأخوين يوسف وبنيامين.
تتحدث الآيات عن قدوم إخوة يوسف إلى مصر بعد حدوث المجاعة لشراء القمح، وما فعله يوسف عليه السلام بعد أن رآهم.
تروي الآيات تأويل يوسف عليه السلام لرؤيا الملك وخروجه من السجن ليحكم مصر ويصبح مسؤولا عن الخزائن.
تحكي هذه الآيات الرؤيا التي رآها ملك مصر في المنام، وتأويلها من قبل يوسف عليه السلام.
في هذه الآيات يدعو سيدنا يوسف عليه السلام من معه للإيمان بالله الواحد وترك الشرك به، ثم يبدأ بتفسير الرؤيا التي رآها كل من الرجلين في منامه.
بعد أن ظهرت براءة سيدنا يوسف من تهمة زوجة عزيز مصر، كثر حديث الناس حول هذه القضية. وفي محاولة للتغطية عليها قرر عزيز مصر أن يسجن سيدنا يوسف عليه السلا...
تتحدث الآيات عن مآلات الاتهام الباطل الذي اتهم به سيدنا يوسف عليه السلام في أمر مراودة زوجة عزيز مصر له عن نفسه.
تتحدث الآيات الكريمة عن ابتلاء الله تعالى ليوسف عليه السلام بفتنة زوجة عزيز مصر التي راودته عن نفسه.
تتحدث هذه الآيات الكريمة عن مصير يوسف عليه السلام بعد بيع إخوته له للقافلة التي أخرجته من البئر.
تتحدث الآيات عن المكيدة التي كادها إخوة يوسف له بإلقاءه في البئر ومن ثم بيعه كعبد إلى إحدى القوافل، وفوق هذا كذبهم على أبيهم بأن الذئب قد أكله.