كما يضرب الله تعالى أمثلة من الأمور المحسوسة لنفهم معنى الآيات. ضرب الله تعالى لنا مثلاً على الإنفاق في سبيل الله تعالى، وشبه الله تعالى الإنفاق في سبيل الله بالمؤمن الذي يزرع حبة قمح، فتنبت سبع سنابل،
سيدنا إبراهيم كان خليل الله، أي أنه كان في قمة حبه لله تعالى. هذا الحب هو ما دفع سيدنا إبراهيم إلى أن يطلب من الله عز وجل أن يُريه قدرة الله على إحياء الموتى، ليشعر بمحبة الله له، ويستجيب دعاءه