مدي رحمه الله سبحانه وتعالي علينا
_ لماذا يبتليني؟!
= لأنه يحبك.
_ أيُعذِّبُ المُحب حبيبه؟!
= لا يُعذِّبه.
_لكنه عذّبني.
= بل هذّبك.
_لكنني أتألم.
= لتُؤجَر.
_ لكنني أحزن!
= ستفرح.
_ ضاقت!
= ستتسع.
_ ضعيفٌ أنا.
= قويٌ هو.
_ أيُحبني!
= يُحبك.
_أيُحبني ويُبكيني!
= ليُطهِّرك.
_ أيُحبني ويبتليني!
= ليُقرِّبك.
_ وماذا في القرب!
= نجاة.
_ أيُحبني!
= يحبك.. لو ما أحبك ما ابتلاك ليُقرِّبك
رحت باصِص للسما وقولت يارب في حاجات ملهاش حل غير عندك ، انت بس اللي هتقدر تريح قلبي
لله أنا، وقلبي، وحيرتي، وضياعي، وأحلامي، وآمالي.. لله فرحي، وحُزني، وألمي، وروحي، وراحتي، وطمأنينة قلبي.. لله صبري، وقوتي، وضعفي، وتشتتي، وأفكاري.. لله ما وضعه في قلبي من حُبٍ، وودٍ، ومعزَّة.. لله أمري كُله وعليه إتّكالي، وإتزاني، وجميع أمور حياتي
بتضيق وف لحظة بتتعدل ربنا بالأحسن بيبدل وهتلقي الخير جي في وقته اصبر واطمن واتوكل
الصبر هو مفتاح الفرج بجد هو اللي بيخليك تستني وتستحمل هتقوم وتقع وتقع وتقوم هتفشل وتنجح هتزعل وتفرح بس اللي هيصبرك فعليا ان يبقي قدامك هدف واضح هدف انك تلاقي نفسك تنقذها تنجحها توريها الطريق تسمع كل نصيحة وتستقبل كل مساعده وتمد خطوات قدام
للهم اجعل لنا في الأيام القادمة فرحًا وتيسيرًا وتوفيقًا، وازح كُل هَمٍّ أثقل عاتقنا، واصرف عنا كل سوءِ وخَيبه، اللهم تولَّنا في مَن توليتهم.. الذين لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون، اللهم تحقيق الأمنيات التي أودعناها إليك وأنت الكريم العظيم.. وحَوقِلوا فإنها رافعة نافعة دافعة وكَنز من كنوز الجنة.
بزعل أوي لما حد يقولي : ياشيخ أنا عملت ذنب زمان وتبت منه لكن حاسس إنه ملازمني وكل مصيبة بسببه ...
هو إنت مفكر يابني إنتَ وهي إن فيه ذنب بيلازم صاحبه في الإسلام! هو أصلا مين قال لك إنك ليك ذنب أصلا بعد ما تبت وندمت ! ألم تسمع قول نبيك عليه الصلاة والسلام: التائب من الذنب كمن لا ذنب له ؟
طب أقول لك حاجة كمان بالعِند فيك : ذنبك دا اتحول طاعة وسيئاتك اللي جات لك منه اتحولت بتوبك حسنات ' فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفور رحيما '
الله أكرم من يرد تائبا وألطف من أن يجعل ذنبك يتابعك ومن تاب وشك في مغفرة الله له فقد أساء الظن بالله