ليلة مباركة في الإسلام
ليلة القدر هي ليلة مباركة في الإسلام، يعتقد المسلمون أنها تقع في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك. وتعتبر هذه الليلة أكثر من ألف شهر، وتُعتقد أن الله يفتح فيها أبواب الرحمة والبركة والمغفرة، ويُكتب فيها ما يحدث في السنة القادمة من أمور الخير والشر.
تحدد تاريخ ليلة القدر بحسب التقويم الهجري، ولكن لم يثبت تحديد يوم محدد لها، وذلك استجابة لقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنها تتغير سنة بعد سنة، ويحث المسلمون على الاجتهاد في العبادة والدعاء في هذه الليالي العظيمة، خاصة في الليالي الفرد من العشر الأواخر.
ليلة القدر هي ليلة خاصة في الإسلام تعتبر أحد أهم الليالي عند المسلمين. تقع في العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم، ويُعتقد أنها توافق إحدى الليالي الأخيرة من هذا الشهر، عادةً في الليالي الفرد منها كالليالي الـ 21 أو 23 أو 25 أو 27 أو 29.
تُعتبر ليلة القدر ليلة مباركة وخاصة جداً، حيث يُقال أنها أفضل من ألف شهر، وذلك استناداً إلى القرآن الكريم الذي وصفها بأنها خير من ألف شهر. يُشجَّع المسلمون على إحياء هذه الليلة بالعبادة والدعاء والتضرع إلى الله، ففيها يُغفر الذنوب وتُستجاب الدعوات.
يقوم المسلمون خلال ليلة القدر بأداء الصلوات والذكر والقراءة القرآنية، ويتوجهون بالدعاء والاستغفار، ويُحيون الليل بالعبادة والتأمل والتفكر. ويُعتقد أن من تمكّن من إحياء هذه الليلة بإيمان واستكمال للعبادات فقد حظي بأجر عظيم ومغفرة من اللهليلة القدر هي إحدى ليالي شهر رمضان المبارك في العقيدة الإسلامية، وتعتبر من أعظم الليالي وأفضلها. يُعتقد أن ليلة القدر هي الليلة التي نزل فيها القرآن الكريم على النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، وتحدد هذه الليلة في العشر الأواخر من شهر رمضان. وتُعد ليلة القدر ختمة للعبادة والتضرع إلى الله، ويُحث المسلمون على قضاء هذه الليلة في العبادة والدعاء، وقراءة القرآن الكريم والتسبيح والتهليل.
يُعتقد أن العمل في ليلة القدر يُضاعف أجره، وأن من قام بها بإيمان واحتساب فسيغفر له ما تقدم من ذنبه، وسيُثاب بالجنة. ولكن لم يحدد القرآن الكريم بالتحديد أي ليلة من العشر الأواخر هي ليلة القدر، ولكن الأدلة الشرعية تشير إلى أنها تقع في العشر الأواخر، وخصوصاً في الليالي الفرد منها كالليالي الوتر.
