الاعضاء الVIP
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Yousef Vip حقق

$0.64

هذا الإسبوع
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Ahmed Ashraf حقق

$6.43

هذا الإسبوع
ahmed fathy حقق

$3.11

هذا الإسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Ahmed حقق

$1.10

هذا الإسبوع
تقني بلس - Teqany Plus Articles admin حقق

$0.71

هذا الإسبوع
YoussefMagdy المستخدم أخفى الأرباح
MUHAMMAD85 حقق

$0.66

هذا الإسبوع
Yousef Vip حقق

$0.64

هذا الإسبوع
Mazen المستخدم أخفى الأرباح
Youssef Atta المستخدم أخفى الأرباح
تفكر عن عظمة وسمو عبادة جبر الخواطر

تفكر عن عظمة وسمو عبادة جبر الخواطر

عظمة وسمو خلق جبر الخواطر

جبر الخواطر من الأخلاق والقيم الإنسانية العظيمة والتى حسنا بها كل الأديان السماوية يجبر المسلم فيه نفوساً كسرت وقلوباً فطرت وأجساماً أرهقت وأشخاص أرواح أحبابهم أزهقت،يقول الإمام سفيان الثوري: "ما رأيت عبادة يتقرب بها العبد إلى ربه مثل جبر خاطر أخيه المسلم"...

ما أجمل أن تجبر خاطر إنسانًا فتستشعر فيه لعل الله أن يجبر خاطرك  

مهما كان، الإنسان قوي يمُر أحياناً بِلحظات يشعُر فِيها بِالضعف فيبحث عَن الاحتواء ما اجمل حينا نكون نحن من نحتوى

أحاديث الرسول ﷺ عن جبر :

فعن أبي هريرة قال: سئل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ فقال: «التقوى، وحسن الخلق» رواه ابن ماجه وحسنه الألباني.

 

وعَنْ جَابِرٍ كما عند الترمذي، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ مِنْ أَحَبِّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبِكُمْ مِنِّي مَجْلِسًا يَوْمَ القِيَامَةِ أَحَاسِنَكُمْ أَخْلَاقًا.

فإنه من الأخلاق التى يجب أن يتحلى بها المؤمن الألفة والحب وتطيب خاطر المنكسرين وأن يكون عونا للضعيف معنويًا كما نكون اخوه نساعد بعضنا البعض ماديًا  

عن أنس قال كان رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدخلُ علينا، وكان لي أخ صغير، وكان له نغر يلعب به، فمات، فدخل عليه ذات يوم فرآه حزينًا، فقال: ما شأن أبي عُمير حزينًا؟ فقالوا: مات نغره الذي كان يلعب به يا رسول الله، فقال: يا أبا عُمير، ما فعل النغير؟ وأخذ يواسيه صلي الله عليه وسلم على عصفوره

مواقف للصحابة رضوان الله عليهم فى جبر الخواطر

ما كان عثمان بن عفان ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تخلف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع النبي

يده الأخرى قائلا: وهذه يد عثمان وما كان كعب بن مالك ينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللا بعد أن نزلت توبته فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة قام فاحتضنه وآواه بعد غياب واقتسم معه فرحته 

وما كانت عائشه تنساها للمرأة التي دخلت عليها في 

حديث الإفك وظلت تبكي معها دون أن تتكلم وذهبت

وما كان أبو ذر ينساها لرسول الله يوم تأخر عن الجيش فلما حظ القوم رحالهم ورأوا شبحًا قادما من بعيد وأحسن النبي الظن بأبي ذر أنه لن يتخلف فتمنى لو كان الشبح هو وظل يقول : كن أبا ذر فكان ❤️

 

إنما الرفاق للرفاق أوطان يقيلون العثرات ويغفرون الزلات يوسعونهم ضفا ويفدقون عليهم الحنان يحلون محلهم إذا تفيبوا ويحسنون بهم الظنون والبر لا يبلى والنفوس تحب الإحسان والله من قبل يحب المحسنين❤️

التعليقات (1)
الهواري

2022-08-18 18:07:44

بورك فيك
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.