عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الفاروق، ثاني الخلفاء الراشدين. اشتهر بعدله وقوته، أسس الدواوين والتقويم الهجري، ووسع الدولة الإسلامية لتشمل فارس والروم ومصر. سيرته قدوة خالدة تجمع بين الإيمان، القيادة، والعدل.
تتناول هذه القصة الإسلامية مسؤولية الرجل عن المرأة في الإسلام، من خلال حكاية شاب يعيش معنى القوامة بالعدل والرحمة، ويجسد تعاليم القرآن والسنة في رعاية زوجته وأسرته. قصة تحمل دروسًا في الإيمان، الصبر، وحسن المعاشرة، وتوضح أن القوامة أمانة لا تسلطًا.