جاه النبي صلى الله عليه وسلم ينقذ قبيلتين من الذبح وهو متوفي من أكثر ١٤٠٠ سنة
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آلة وصحبه وسلم
لنبدأ من جديد لتكون سعيدا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذه وجثاقاله هي تفريغ نصي فيديو منتشر على الفيسبوك للشيخ محمود حمود وهو شيخ من شيوخ بلاد الشام يروي فيها قصة حدثت منذ 15 عاما تدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم يتولى أمور أمته وهو في قبره
محتوى الفيديو
يروي الشيخ محمد محمود وهو يلقي درسا عن أهمية حب النبي صلى الله عليه وسلم وضرورة وجوده يقول الشيخ
حدثت هذه القصة من الأكثر من 15 عاما قام شخص من قبيله بقتل شخص كان قريبا لشيخ القبيلة الثانية وأرسلوا إلى شيخ القبيلة المقتول جهات كثيرة أحد هذه الجهات هي وزير من وزراء البلاد إلا أنه لم يعفو عن قاتل ابنه وهذا الذي حدث جاء أحد مشايخ الشيخ محمود محمد وقال له سنذهب إلى شخص قتل ابن أحد وجهاء القبيلة المقتول ستحدث مذبحة بين القبيلتين أن لم يعفو عن القاتل ونريد أن نتوسط لديه لكي يعفو عن قاتل ابنه إلا أنه يروي الشيخ قد جاء له جاهات
كثيره ولم يعفو عن هذا القاتل فقال له سنذهب معك يا شيخ لتكون
فقال كل هذه الجاهات ولم يعفو عن قاتله لماذا نذهب له
فقال له ربما ننجح هذه المرة فذهبوا إلى مكان إقامة أبو المقتول
وكان هناك مضافة فلما جاء صاحب العلاقة ن جئنا من أجل هذه القصة قصة الدم وهو قال له لو جئتم ضيوفا فيا مرحبا ويا أهلا ولكن لا أريد أن أتحدث بهذا الموضوع لأنه قد جاءني جاهات كثر فقال له تعال إلينا لنتكلم أشعر بالخجل وجاء وتكلم
فانبطح الشيخ على الأرض آخر ثلاث سكينا وقال له هذه السكين إذا أردت أن تأخذ بثأرك فاقتلني وإذا أردت فعفو فقال لها هذا ولا هذا أنا لا أريد أن اعفوا أبدا
وأردف الأب لقد جاءني أناس الكثرنا أخذت قراري بالا أعفو عمن قتل ابني الذي فقدناه
فقال له لقد جئت بجاه كبير جدا قال لقد جاء وزير هذه البلاد إلا أني وجاءني وجاء أناس ضباط وجاءت أناس كثر من العلماء ولم اعفوا.
قال هذه الجاه أهم من ذكرت بكثير فقال له من أهم من الوزير إذا قال لقد جئتك بجاه النبي صلى الله عليه وسلم وأقول لك واطلب منك بجاه النبي صلى الله عليه وسان أن تعفوا عنه فسكت ووضع كفيه على وجهه وكان واقفا وجثا على ركبتيه من الصدمة ولم يتكلم لمدة عشر دقائق وهو يبكي
وقال فجأة على رأسي يا رسول الله وكررها ثلاثا وجسي على ركبتيه وقال لقد عفوت
فقال له الشيخ الآن سنتكلم بالديه
فقال الأب ولا أني عفوت عنه من أجل رسول الله أيعقل أن اطلب منه هديه أنه سيأتي لنا ونحن نعطيهم مال إذا احتاج ولا نأخذ ولا أي مبلغ على هذا الأمر هذه والله أعلم قصة الحقيقية تبين شدة حبي هذا الشخص لرسول الله صلى الله عليه وسلم مع العلم أن القريب هو من الدرجة الأولى لولي الدم وهو ابنه
يقول رسول الله( ملعون من سأل بالله ولم يجب )
هذا هو الإيمان وهذا هو صدق الإيمان ليس مجرد كلمات إنما هو مواقف تثبت حبك لله وللرسول صلى الله عليه وسلم وهناك بعض الأشخاص يسبون الذات الإلهية من أجل موقف سخيف عندما تقول له من أجل الله أعطيني يقول لا تجعلني اشتم الله والعياذ بالله
هل أنت مستعد أن تفعل مثل ما فعل هذا الشخص قتل ابنه وهو عاف من أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقط بكلمة بجاه رسول الله صلى الله عليه وسلم .
هناك أكثر من 100 مقالا في مجالات مختلفة بانتظار التعليق عليها ومشاركتها نلتقي في مقال الآخرة بإذن الله