قصص وروايات عمر ابن الخطاب رضي الله عنه

قصص وروايات عمر ابن الخطاب رضي الله عنه

0 reviews

أحد الصحابه كان يضيق بزوجته جداً ..
لأن صوتها عالٍ دوما ..
..فذهب الصحابى يشتكى الى امير المؤمنين
عمر بن الخطاب فذهب ليطرق الباب فوجد صوت
...زوجة عمر يعلو على صوت عمر
ويصل الى الشارع فخاب أمله ومضى..وبينما هو ينوي
المضي اذا بعمر يفتح الباب ..

ويقول له : كأنك جئت لي..
قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما
عندي ..
فأنظرالى رد عمر وعاطفته
يقول" تحملتـني..غسلت ثيابي وبسطت منامي

وربت أولادي ونظفت بيتي ،تفعل ذلك


ولم يأمرها الله بذلك ،
إنما تفعله طواعية وتحملت كل ذلك ،
أفلا أتحملها إن رفعت صوتها"

..فهذا هو الحب والعاطفة الحقيقة وهذي هي المعاملة
الحسنة للزوجة

 

أحد الصحابه كان يضيق بزوجته جداً ..
لأن صوتها عالٍ دوما ..
..فذهب الصحابى يشتكى الى امير المؤمنين
عمر بن الخطاب فذهب ليطرق الباب فوجد صوت
...زوجة عمر يعلو على صوت عمر
ويصل الى الشارع فخاب أمله ومضى..وبينما هو ينوي
المضي اذا بعمر يفتح الباب ..

ويقول له : كأنك جئت لي..
قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما
عندي ..
فأنظرالى رد عمر وعاطفته
يقول" تحملتـني..غسلت ثيابي وبسطت منامي

وربت أولادي ونظفت بيتي ،تفعل ذلك


ولم يأمرها الله بذلك ،
إنما تفعله طواعية وتحملت كل ذلك ،
أفلا أتحملها إن رفعت صوتها"

..فهذا هو الحب والعاطفة الحقيقة وهذي هي المعاملة
الحسنة للزوج

 

أحد الصحابه كان يضيق بزوجته جداً ..
لأن صوتها عالٍ دوما ..
..فذهب الصحابى يشتكى الى امير المؤمنين
عمر بن الخطاب فذهب ليطرق الباب فوجد صوت
...زوجة عمر يعلو على صوت عمر
ويصل الى الشارع فخاب أمله ومضى..وبينما هو ينوي
المضي اذا بعمر يفتح الباب ..

ويقول له : كأنك جئت لي..
قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما
عندي ..
فأنظرالى رد عمر وعاطفته
يقول" تحملتـني..غسلت ثيابي وبسطت منامي

وربت أولادي ونظفت بيتي ،تفعل ذلك


ولم يأمرها الله بذلك ،
إنما تفعله طواعية وتحملت كل ذلك ،
أفلا أتحملها إن رفعت صوتها"

..فهذا هو الحب والعاطفة الحقيقة وهذي هي المعاملة
الحسنة للزوجة

 

أحد الصحابه كان يضيق بزوجته جداً ..
لأن صوتها عالٍ دوما ..
..فذهب الصحابى يشتكى الى امير المؤمنين
عمر بن الخطاب فذهب ليطرق الباب فوجد صوت
...زوجة عمر يعلو على صوت عمر
ويصل الى الشارع فخاب أمله ومضى..وبينما هو ينوي
المضي اذا بعمر يفتح الباب ..

ويقول له : كأنك جئت لي..
قال: نعم ،جئت أشتكي صوت زوجتي فوجدت عندك مثل ما
عندي ..
فأنظرالى رد عمر وعاطفته
يقول" تحملتـني..غسلت ثيابي وبسطت منامي

وربت أولادي ونظفت بيتي ،تفعل ذلك


ولم يأمرها الله بذلك ،
إنما تفعله طواعية وتحملت كل ذلك ،
أفلا أتحملها إن رفعت صوتها"

..فهذا هو الحب والعاطفة الحقيقة وهذي هي المعاملة
الحسنة للزوجة

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

1

متابعين

8

متابعهم

1

مقالات مشابة