قصص الانبياء و الرسل
تعتبر قصص الأنبياء جزءاً من الدين الإسلامي، وتشير إلى الأحداث التي تحدثت بين الأنبياء اللذين أرسلهم الله للإشارة إلى الطريق الصحيح والشريعة الصحيحة. هناك العديد من قصص الأنبياء في الكتاب المقدس الإسلامي القرآن الكريم، وكذلك في الأحاديث الصحيحة التي تشير إلى الأنبياء الذين أرسلهم الله.
في الدين الإسلامي، يوجد عدد كبير من الأنبياء اللذين أرسلهم الله، بينهم:
محمد صلى الله عليه وسلم :
قصة محمد صلى الله عليه و سلم هي الذي تعرف بها الإسلام، وهي الذي تشير إلى الحياة الشخصية والرسالية للنبي محمد صلى الله عليه و سلم.
كان محمد صلى الله عليه و سلم ينتمي إلى القبيلة الحبيشية، وكان يعيش في مدينة المدينة الشريفة في الجزيرة العربية. كان يعتبر نجيباً في الجالية، وكان يعتبر نجيباً في الجالية في الجالية.
في السنة الثامنة عشرة من الدهر، أصبح محمد صلى الله عليه و سلم يتلقى الوحي من الله من خلال الملاك الذي يدعوه إلى الطريق الصحيح، وإلى الشريعة الصحيحة. كان يدعو إلى الإله الوحيد، ويدعو إلى الشعوذة، ويدعو إلى الإله الوحيد، ويدعو إلى الشعوذة.
عندما بدأ محمد صلى الله عليه و سلم بدعوته، كانت الجالية العربية في الذهاب إلى الشريعة الصحيحة، وكانت الجالية العربية في الذهاب إلى الشعوذة. بدأ محمد صلى الله عليه و سلم بدعوته، كانت الجالية العربية في الذهاب إلى الشعوذة .
جالية العربية في الذهاب إلى الشعوذة، ولكن كانت هناك مقاومة من قبل الأشخاص الذين كانوا قد استغلوا الدين لأغراضهم الشخصية، ولذلك كانت الطريقة للنبي محمد صلى الله عليه و سلم صعبة، ولكن بعد ذلك، استطاع النبي محمد صلى الله عليه و سلم أن يجتمع الناس حوله ويشكل الجالية الإسلامية التي كانت تدعو إلى الإله الوحيد والشريعة الصحيحة.
خلال عهد النبي محمد صلى الله عليه و سلم، قامت الجالية الإسلامية بالغزوات الدينية للغزو على الأمم الأخرى التي كانت تعيش في الجزيرة العربية، ولكن كان أهم الأشياء التي قامت الجالية الإسلامية بها هو بناء الجالية الإسلامية الصحيحة، التي كانت تدعو إلى الإله الوحيد، والشعوذة، والشعوذة.
بعد موت النبي محمد صلى الله عليه و سلم، كان الإسلام قد نشأ كدين يشغل مكانة كبيرة في العالم العربي، والذي كان يشكل ديناً رسمياً للجزيرة العربية.
ابراهيم عليه السلام :
إبراهيم هو أحد الأنبياء الذين عرفوا في الإسلام، وقد تلقى الله الإنجيل الذي قال عنه أنه هو الأب الجميع. كان إبراهيم يعيش في العصر الذهبي في الشام وكان يعتبر كثيرين هوداً أو شعبياً، ولكنه كان يؤمن بالله الوحيد.
كان الله يؤتي إليه الأنذار ويدعوه إلى الإيمان، ولكن الشعب الذي كان يعيش معه لا يرضون ذلك، فقاموا بمحاولة لإطلاق النار على إبراهيم وأهله، لكن الله قد نجاهم.
ثم قام الله بأمر إبراهيم بإحداث الطائفة الجديدة التي تؤمن بالله الوحيد، وكان يدعو شعبه إلى الإيمان بالله الوحيد والتزعم بأنه لا إله إلا هو. كان إبراهيم يؤمن بأن الله هو الخالق الذي ينشئ الأشياء، ولا يحتاج إلى الشريك في الإلهية.
ثم قام الله بأمر إبراهيم بإضطهاد أهل الجبل الذين كانوا يدعون إلى الإلهين، وكان هذا هو الصراع الذي كان يجري بين الله وشعب إبراهيم ثم قام الله بأمر ابراهيم بان يذبح ابنه إسحاق، كان هذا هو الصراع الشاق لإبراهيم، كان يشعر بالألم والأزمة، لكن الله قد نجاه إسحاق وأعطاه شاة أخرى ليذبحها بدلا من ابنه. هذا كان مثلاً للإخلاص لله والطاعة له، وكان هذا الصراع هو الذي كان يعطي الشعب الذي كان يؤمن بالله الوحيد قوة الإيمان.
ثم قام الله بأمر إبراهيم بإحداث الطائفة الجديدة التي تؤمن بالله الوحيد، وكان يدعو شعبه إلى الإيمان بالله الوحيد والتزعم بأنه لا إله إلا هو. كان إبراهيم يؤمن بأن الله هو الخالق الذي ينشئ الأشياء، ولا يحتاج إلى الشريك في الإلهية.
إبراهيم كان يعتبر كثيرين هوداً أو شعبياً، ولكنه كان يؤمن بالله الوحيد. كان إبراهيم هو الأب الجميع، وكان يدعو شعبه إلى الإيمان بالله الوحيد والتزعم بأنه لا إله إلا هو. الله قد نجاه وأعطاه الشعب الذي كان يؤمن بالله الوحيد قوة الإيمان.
موسى عليه السلام :
قصة موسى عليه السلام هي قصة نبي من الإسلام، اليهودية، النصرانية، الإثنية الشرقية، والشعائر الأخرى. يعتبر هذا النبي كواحد من أهم الأنبياء في الثلاثة الديانات المذكورة، وقد عرف بأنه رسول الله الذي أرسله الله ليخبر العبيد المصريين الذين كانوا يعتبرون بني إسرائيل كعبيد بديع، بأنهم بنو إله وأنهم يجب عليهم الخروج من مصر والتوجه إلى الأرض المحتلة التي قصدها الله لهم .
قصة موسى عليه السلام تبدأ بأنه كان يعيش في مصر كطفل مصري، ولكنه كان يعتبر بني إسرائيل، فقد رفعه الله إلى قبائلهم. وكان يعيش في قصر فرعون الذي كان يطلب الخروج الى الأرض المحتلة التي قصدها الله لهم.
ثم أرسل الله موسى وأخاه عليا ليخبروا فرعون للخروج من مصر، ولكن فرعون رفض ذلك، وجعل الحياة للعبيد مصريين أشد الصعوبات. ثم أخذ الله مع الموسى الكثير من الإشارات والآيات التي تثبت أنه هو الله الذي يشرع هذه الخروج، كالطير الذي يغطي المصريين، والطعام الذي يطلبه المصريون، والماء الذي يجعله في النار، وغير ذلك.
ثم قام الله بتنفيذ العذاب الشامل الذي قتل جميع الأطفال الصغار في مصر، وجعل المصريين يشعرون بالخوف، فأخذوا العبيد معهم للخروج. وفي الطريق قام الله بتنفيذ العذاب الشامل الثاني الذي قتل كل جند فرعون، وجعل العبيد يشعرون بالأمان، فصعدوا الجبل الذي قصده الله لهم، و
كذلك قصة موسى عليه السلام يشير الى ان الله قد فعل ما قصد له، وان العبيد المصريين قد تحرروا من سلطة فرعون وظلوا يعيشون في الأرض التي قصدها الله لهم.
وبعد الخروج من مصر، قدم الله التوراة لموسى عليه السلام، والتي يحتوي على التعليمات والشروط التي يجب اتباعها من قبل بني إسرائيل للحفاظ على التواصل مع الله، الذي هو الإله الحقيقي والوحيد.
وقصة موسى عليه السلام هي عنصر رئيسي في الديانات اليهودية والإسلامية والنصرانية، وتشكل العديد من الشعائر الدينية التي تشير الى الإيمان بالله والخلاص من العبث والظلم.
هناك العديد من القصص لكننا ذكرنا الاكثر انتشارا و الابرز منها لاخد العبرة و تقوية الايمان بالله جل علاه .