٥٠ بيت في مدح النبي صلى الله عليه وسلم
وصف ومدح النبي (ص)
١_٢مُحَمَّدٌ صَفوَةُ الباري وَرَحمَتُهُ
وَبُغيَةُ اللَهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ
وَصاحِبُ الحَوضِ يَومَ الرُسلِ سائِلَةٌ
مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي
أحمد شوقي ١٩٦٨_١٩٣٢
٣_٤إنّ الصلاة على النّبي وسيلة
فيها النّجاة لكلِّ عبدٍ مُسْلِمِ
صلّوا على القمر المُنير فإنّه
نورٌ تبدّا في الغمام المُظلِمِ
ابن الجوزي غير معروف_١٢٠١
٥_٦كلُّ القُلوبِ إلىَ الحبيبِ تمِيْل
ومعَيِ بِهَذَا شَاهدٌ ودَلِيِلأَ
مَا الدَّلِيِل، إذَا ذَكرت محمداً
فَترَى دُمُوعَ العَارِفِيْنَ تسيل
ابن الخياط ١٠٥٨_١١٢٣
٧_٨_إنِّي تفرَّستُ فيك الخيْر أعرِفُهُ
و الله يعلَمُ أنّ ما خانني النظَرُ
أنت النّبي و من يُحرَمُ شفاعَتُه
يومَ الحِسَابِ فقد أزرى به القدْرُ
عبد الله بن رواحة غير معروف_٦٢٩
٩_١٠محمدٌّ سيدُ الكونينِ والثقلَيْن
والفريقين مِن عُربٍ ومِن عَجَمِ
نَبِيُنَا الامِر النَّاهِي فلا أَحَدٌ
أبَرُ في قولِ لا منه ولا نَعَمِ
البوصري ١٢١٣_١٢٩٤
١١_أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة خَاتَمٌ
مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ وويُشْهَد
حسان بن ثابت ٥٥٤_٦٧٤
١٢_ ١٣كتابٌ جَليلٌ طابَ في مَدحِ أحمَد
حَبيب آله العَرشِ سيّدُ مَن بدا
فمدحُ الرّسُولِ المُصطفى خيرُ نِعْمَةٍ
بها نالَ أهلُ الحبِّ واللهِ مَقصِدا
أبي الهدى الصيادي ١٨٥٠_١٩٠٩
١٤_١٥أَنتَ النَبِيُّ مُحَمَّدُ
قرمٌ أَغَرُّ مُسَوَّدُ
لِمُسَوّدين أَكارِمٍ
طابوا وَطابَ المَولِدُ
أبو طالب ٥٣٤_٦١٩
١٦_إِنَّ الَّذي بَعَثَ النَبِيَّ مُحَمَّدًا
جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ
جرير ٦٥٣_٧٢٨
١٧_كتابٌ جَليلٌ طابَ في مَدحِ أحمَد
حَبيب آله العَرشِ سيّدُ مَن بدا
أبي الهدى الصيادي ١٨٥٠_١٩٠٩
١٨_أُنبِئتُ أَنَّ رَسولَ اللَهِ أَوعَدَني
وَالعَفُوُ عِندَ رَسولِ اللَهِ مَأمولُ
١٩_يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً
مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا
أحمد شوقي ١٩٦٨_١٩٣٢
٢٠_ ٢١لِأَحمَدَ في الذِكرِ وَصفٌ عَظيمٌ
رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ
شَهيدٌ بَشيرٌ سِراجٌ مُنيرٌ
كسِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ
المكزون السنجاري ١١٨٧_١٢٤٠
٢٢_مَدْحُ النَّبيِّ أُمانُ الخائفِ الوجِلِ
فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ
البوصيري١٢١٣_١٢٩٤
٢٣_٢٤_مِن أينَ أبْدَأُ في مديحِ محمّدٍ
لا الشّعرُ يُنصفُهُ ولا الأقلامٌ
هو صاحِبُ الخُلقِ الرّفيعِ على
المَدى هو قائدٌ للمسلمينَ همَامُ
عايض القرني ١٩٥٩_ غير متوف
٢٥_٢٦ فِي كُلِّ فَاتِحَةٍ لِّلْقَولِ مُعْتَبَرَةْ
حَقَّ الثَّنَاءُ عَلَى الْمَبْعُوثِ بِالْبَقَـرَةْ
فِي آلِ عِمْرَانَ قِدْماً شَاعَ مَبْعَثُهُ
رِجَالُهُمْ وِالنِّسَاءُ اسْتَوضَحُوا خَبَرَهْ
ابن جابر الأندلسي ١٢٩٨_١٣٧٨
٢٧_٢٨نَبِيٌّ يَرى ما لا تَرَونَ وَذِكرُهُ :::أَغارَ لَعَمري في البِلادِ وَأَنجَدا لَهُ صَدَقاتٌ ما تُغِبُّ وَنائِلٌ :::وَلَيسَ عَطاءُ اليَومِ مانِعَهُ غَدا
الأعشى ٥٧٠_٦٢٥
٢٩_٣٠شَقَّ لَهُ مِنِ إِسمِهِ كَي يُجِلَّهُ فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ نَبِيٌّ أَتانا بَعدَ يَأسٍ وَفَترَةٍ مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَد
حسان بن ثابت ٥٥٤_٦٧٤
٣١_٣٢بِمَدحِ النَبيِّ اقطَع زَمانَكَ تَرشدِ
بِنَظمٍ وَنَثرٍ إِن أَطَقتَ مُسَرمَدِ
بِذَلِكَ تَحظى بِالنَعيمِ المُؤَبَّدِ
رِضا اللَهِ في مَدحِ النَبيِّ مُحَمَّدِ
أبو زيد الفازاري غير معروف
٣٤_رُزِئنا رَسولَ اللَهِ حَقّاً فَلَن نَرى
بِذاكَ عَديلاً ما حَيينا مِنَ الرَدى
علي بن أبي طالب ٥٩٩_٦٦١
٣٥_فمِن شرفِ النبيّ على الوجودِ
ختامُ الأولياءِ من العقود
محي الدين بن عربي ١١٦٥_١٢٤٠
٣٦_٣٧أَقبِل عَلى مدحِ النبيِّ مُفخّما
وَمُنصّصاً ومخصّصاً ومعمّما
وَمبجّلاً ومفضّلاً ومعظّما
وَمُتحّياً ومصلّياً ومسلّما
يوسف النبهاني ١٨٤٩_١٩٣٢
٣٨_فَكانَ رَسولُ اللَهِ مِفتاحَ رَحمَةٍ
مِنَ اللَهِ أَهداها لِكُلِّ مُوَحِّدِ
أبو العتاهية ٧٤٧_٨٢٦
٣٩_٤٠تَزَوَّدتُ مِن مَدحِ النَبيِّ المُؤَيَّدِ
إِلى عَرَصاتِ الحَشرِ خَيرَ التَزَوُّدِ
وَحَسبي بِها زُلفى إِلى اللَهِ في غَدٍ
ظَفِرتُ بِحَظّي في اِمتِداحِ مُحَمَّدِ
أبو زيد الفازازي غير معروف
٤١_٤٢إذا كُنتَ في بابِ النَّبيِّ فلا تَخَفْ
وإن عارَضَتْكَ الجِنُّ يا خِلُّ والإنْسُ
وإن كنتَ مَبسوطَ الفُؤادِ بِحُبِّه
فَوَقْتُكَ في كلِّ الشُؤُنِ به أُنسُ
بهاء الدين الصيادي١٨٠٥_١٨٧٠
٤٣_قالَ النَبِيُّ مَقالَ صِدقٍ لَم يَزَل
يَجري عَلى الأَسماعِ وَالأَفواهِ
صفي الدين الحلي ١٢٧٦_١٣٤٩
٤٤_٤٥بَدا لابساً بُردَ النبّيِ محمّد
بأحسنَ مِمّا أَقبلَ البَدرُ طالعا
سَمِيُّ النبيِّ وآبنُ وارثهِ الذي
بهِ استشفعوا أَكرِم بذلكَ شافعا
يحي بن علي المنجم غير معروف_ ٨٣٠
٤٦_٤٧رَأَيتُ النَبِيَّ عَلَيهِ السَلامُ
فَقُمتُ إِلَيهِ وَقَبَّلتُهُ
فَقالَ أَيَعقوبُ يَروي الحَديـ
ـثَ فَقُلتُ نَعَم قالَ ما قُلتُهُ
ابن عنين ١١٥٤_١٢٣٢
٤٨_لو رَأَيتُ النبيَّ ما لُمتُ نَفسي
فيه بالعَون حينَ كانَ استَعَانا
عمر بن معد يكرب ٥٣٥_٦٤٢
٤٩_٥٠هُوَ الفارِسُ المَشهورُ وَالبَطَلُ الَّذي
يَصولُ إِذا ما كانَ يَومٌ مُحَجَّلُ
إِذا كَشَفَت عَن ساقِها الحَربُ حَشَّها
بِأَبيَضَ سَبّاقٍ إِلى المَوتِ يَرفُلُ
حسان بن ثابت٥٥٤_٦٧٤