موضوعنا حول : { ضاع اسلامنا } و لماذا ؟
- لماذا ضاع الإسلام وما سبب ضياعه ؟
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعنا اليوم على اسلامنا وعن أمة محمد {صلى الله عليه وسلم} .
أصبحنا نرى في وقتنا الحالي موجة قوية تدل على الفاحشة وقِلةُ الحياء في المواقع الإلكترونية ومقصود ب (صوشل ميديا).ومن تأتير الانترنت على ابنائنا واخواتنا واهلنا أصبحنا نرى الفاحشة اكتر من الإسلام أين هي الثقافة الإسلامية و أين هو الحَياءُ واين هم الوالدين الذين يتدهورون عن مراقبة أبنائهم واهمالهم في فعل اشياء يغضبون الله تعالى أين هو الخوف من الله؟ ليس هدا ما وصانا الله عز وجل أن نتبعه بل نربيهم. مذا سنقول لله تعالى عند الحساب وعند السؤال؟ و الله ثم والله سَأسْتحِي عند لم أجد ما اقول يجب على الوالدين تربية أبنائهم على الصلاة وعلى قراءة القرآن الكريم وعن إحترام الغير؛ هذا ما اسميه بالاسلام و نفتخر به وليس مانراه في زمننا الحالي.
أصبحنا اليوم في هدا الزمن الحالي نقول نحن مسلمين إلى في ديننا الإسلامي وليس بافعالنا أصبحنا نتبع تقافات الكافرون و تتبع أفعالهم وتقليدهم في العديد من الأفعال كرقص على المواقع الإلكترونية كَلْ عديد من التطبيقات والعلاقات الغير الشرعية وبعضهم من الآباء مفتخون بما يفعلون ابنائهم وليس بتفوقهم في دراستهم ومستواهم و تقافتهم واسلامهم وصلتهم ورياضاتهم وحفضهم للقرآن وغير ذالك….حسبي الله ونعم الوكيل فيما أصبنا نراه.
ماذا وصانا عليه رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ؟؟
قال (ص) واجب على كل ولي أمر ان يحرص أبنائه مند الصغر في تعليمهم صفات حسنة وصيبة كقرائة وحفض كتاب الله وسنة رسوله {صلى الله عليه وسلم}.
قال{ رسول الله صلى الله عليه وسلم} , [ كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته].
وقال أيضا رسول ﷲ {صلى الله عليه وسلم} [ان ﷲ يحب الرفق في الأمر كله] رواه البخاري.
بماذا تنصحنا؟؟
انصح الآباء الحراسة الشديدة عن الأبناء وعدم تجاهله والوقوف بجانبه ولا تهملهم ولا تعطيهم الحرية الزائدة.
وأنصح الشباب ان يتبعون نصائح آبائهم وارضائهم واجتهاد في دراسة وتتبع طريق الله عز وجل لكي يفتخرون بك وتكون قدوة لامتالك وتتبع رياضة مهمة لتنشيط الذاتي و صحي.
وتخطي الطريق السيئة التي تأديك وترميك إلى التهلكة نفسك وصحتك وابائك وتضيع حياتكم.
