الكعبة من هم الأساطير

الكعبة من هم الأساطير

0 المراجعات

من هم الأساطير

1-الاسطورة هو عثمان بن عفان عندما قرأ القرآن كاملا في ركعة واحدة

2-الاسطورة هو علي بن ابي طالب عندما خلع باب خيبر بمفرده

3-الاسطورة هو الزبير بن العوام عندما هجم على حصن الكفار بمفرده ليفتح باب النصر للمسلمين

4-الاسطورة هو ضرار بن الأزور عندما هجم على جيش الروم بمفرده

5-الاسطورة هو خالد بن الوليد عندما هجم على صفوف الكفار واختطف قائدهم وعاد الى صفوف المسلمين سالما

6-الاسطورة هو الخليفة عمر بن عبد العزيز الذي احتاج الى اقل من عامان ليطوف بعدها بالزكاة فلا يجد من يأخذها

7-الاسطورة هو خالد بن الوليد الذي خاض 100معركة ولم يخسر ولا واحده

8-الاسطورة هو علي بن ابي طالب عندما قاتل بسيفين وتحكم بحصانه في قدميه

9-الاسطورة هو جعفر الطيار عندما حضن الراية بعد ما تقطعت يداه

10-الاسطورة هو عمر بن الخطاب عندما هاجر المسلمين سرا الى المدينة المنورة.....

إلا عمر....

الذي لبس سيفه ووضع قوسه على كتفه وحمل أسهمًا وعصاه القوية، وذهب إلى الكعبة حيث طاف سبع مرات، ثم توجه إلى مقام إبراهيم فصلى، ثم قال لحلقات المشركين المجتمعة: «شاهت الوجوه، لا يُرغم الله إلا هذه المعاطس، من أراد أن تثكله أمه وييتم ولده أو يُرمل زوجته فليلقني خلف هذا الوادي». فلم يتبعه أحد منهم.

11- الاسطورة هو حمزة بن عبد المطلب عندما علم ان ابو جهل شتم الرسول واذاه فذهب الى ابو جهل وشج وجهه وقال: : «أتشتمه وأنا على دينه أقول ما يقول؟ فرُدَّ ذلك علي إن استطعت»

١٢- الاسطورة هو الذي أتم قراءة هذا المنشور وقام بنشره كي نغسل دماغ من غسلت دماغهم من المسلمين

استغفر الله العظيم وأتوب إليه

اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد

الغوث عند الصوفية : يتحكم في جميع أولياء الله والعصر ويُصرفه الله في الكون علويه و سُفليه .

.

الغوث و الإمامان و الأوتاد و الأبدال و البُدلاء و النُجباء و النُقباء يتصرفون في الكون

وأما الأولياء مُطلقاً ففي كل زمان مائة و أربعة و عشرين ألفاً و أهل التصريف

الأجلياء الأوتاد : و هم أربعة في كل زمان

السادات : وهم كل من ثبت لهم قدم في الظاهر و الباطن

الأبدال : وهم سبعة في كل زمان

النُجباء : و هم سبعون في كل عصر

النُقباء : و هم ثلاثمائة في كل زمن و هنا إنتهى عالم التصريف و المدد

سقيط الرفرف : و هو ولي في كل زمان و إمداده عرشي

رجال الفتح و الساعات : وهم جماعة في كل زمن

الرجبيون : و هم أربعون في كل عصر

رجال النصر : و هم عشرة أو ثمانية في كل زمان

الأوقات : و هم خمسة في كل زمان

عالم السمسم : و هو عالم خُلِقَ من بقية طينة آدم عليه السلام

.

جاء في صفحة 31 من كتاب مجموع الأوراد الكبير

تأليف محمد عثمان الميرغني

بغوثنا و الوزرا الأئــــــمة ** بالأجليا الأوتاد و الســادات

كذاك بالأبدال يا حليــــــــم ** والبدلا و النجبــــــــا قادات

والنقبا مع سقيط الرفـرف ** كذا رجال الفتح و الساعات

والرجبيون الذين تعلُّــــوا ** ثم رجال النــصر و الأوقات

بعالم السمسم بالسمـــاني ** و بالعماءِ ثم بالجهـــــــــات

بسائر الأكــوان يا مولانـا ** علويها سفليـــــــها و الآت

.

.

السؤال : من الذي كان يدبر الكون قبل أن يخلق الإنسان ؟

و حين يذهب الولي إلى الخلاء ليتغوط أو يتبرز من الذي يحل محله في تدبير الكون خلال هذه المدة ؟ أم يظل تدبير الكون بيده و هو على هذه الحالة ؟

أنسان عمره لا يتعدي الستين أو السبعين عاما يدبر كوناً عُمره مئات الملايين من السنين

.

نقول : سبحانك هذا بهتان عظيم

يقول تعالى : (فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) يس(83)

ويقول تعالى : (قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ ) يونس(31)

.

مشركو الجاهلية كانوا يعلمون أنَّ الذي يدبر الأمر هو الله وحده بدليل الآية ( و من يُدبر الأمر ؟ ، فسيقولون الله ) ، أما الصوفية فيجعلون تدبير الكون بيد الغوث والأقطاب والأوتاد ... إلى آخره .

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

2

متابعين

5

متابعهم

4

مقالات مشابة