شهر رمضان ، شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن ، شهر العتق والغفران

شهر رمضان ، شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن ، شهر العتق والغفران

0 المراجعات
image about شهر رمضان ، شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن ، شهر العتق والغفران

شهر رمضان ، شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن ، شهر العتق والغفران ، شهر الصدقات والإحسان ، شهر تفتح فيه أبواب الجنات ، وتضاعف فيه الحسنات ، وتقال فيه العثرات ، شهر تجاب فيه الدعوات ، وترفع فيه الدرجات ، وتغفر فيه السيئات

إننا الآن في شهر عظيم مبارك ، ألا وهو شهر رمضان ، شهر الصيام ، والإعلان ، شهر العتق والغفران ، شهر الصدقات والإحسان ، شهر تفتح فيه أبواب الجنات ، وتضاعف فيه الحسنات ، وتقال فيه العثرات ، شهر تجاب فيه الدعوات ، وترفع فيه الدرجات ، وتغفر فيه السيئات ، شهر يجود الله فيه سبحانه على عباده بأنواع الكرامات ، ويجزل فيه لأوليائه العطيات ، شهر جعل الله صيامه أحد أركان الإسلام ، فصامه المصطفى ، وأمر الناس بصيامه ، وأخبر عليه الصلاة والسلام أن من صامه إيمانًا واحتسابًا غفر الله له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام به إيمانًا واحتسابًا غفر الله له ما تقدمه من ذنبه ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، خيرها خيرها ، فاستقبلوه بالفرح والسرور والعزيمة الصادقة على صادقة الصادقة ، وقيامه بالصادقة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة البر والتقوى ، والتواصي بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى كل خير لتفوزوا بالكرامة والأجر.العظيم.

 

image about شهر رمضان ، شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن ، شهر العتق والغفران

في الصيام فوائد كثيرة وحكم عظيمة، منها تطهير النفس وتهذيبها وتزكيتها من الأخلاق السيئة كالأشر والبطر والبخل، وتعويدها للأخلاق الكريمة كالصبر والحلم والجود والكرم ومجاهدة النفس فيما يرضي الله ويقرب لديه

وفي الصيام فوائد كثيرة وحكم عظيمة، منها تطهير النفس وتهذيبها وتزكيتها من الأخلاق السيئة كالأشر والبطر والبخل، وتعويدها للأخلاق الكريمة كالصبر والحلم والجود والكرم ومجاهدة النفس فيما يرضي الله ويقرب لديه.
ومن فوائد الصوم يعرف العبد نفسه وحاجته وضعفه وفقره لربه ، ويذكره بعظيم نعم الله عليه ، ويذكره أيضًا ، بحاجة إلى أن نكون قد ذكرنا شكر الله سبحانه ، والاستجابة بنعمه على طاعته ، ومواساة إخوانه الفقراء والإحسان ، وقد ساعدهم في الوصول إلى الفوائد. وبخ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُم وتركين تَتَّقُونَ [البقرة: 183] على أمره وشرحه كتبه: نهى عنه عن إخلاص لله عز وجل ، ومحبة ورغبة ، يتقى العبد عذاب الله وغضبه ، فالصيام عظيمة من شعب التقوى ، وقربى إلى المولى عز وجل ، ووسيلة قوية إلى التقوى في بقية شؤون الدين والدنيا. @وقداستخدم النبي ﷺ إلى بعض فوائد الصوم في وبخ ﷺ: وقلم وصالح ، وناسه ، وناسه ، وظهره ، وظهره ، ومن ، وغلظ ، وشتاء ، وشتاء ، وشتاء ، وظهره ، ولبنات [البخاري 5065 ، ومسلم 412 واللفظ له]. @ ووجدت النبي ﷺ أن الصوم جاء للصائم ، ووسيلة لطهارته وعفافه ، وما ذاك إلا أن الشيطان يضيق تلك المجاري ويذكر بالله وعظمته . @وقد ورد في الكتاب الكثير من الأطباء وعالجوا ، وقد ورد في فضله وفرضيته آيات وأحاديث كثيرة ، قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَبَتِينَ مِنْلَكُمْ لَعْبَتْ لَعْلَكْ لَعْرَكْ. عز وجل: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُرُوا الْعَّةَ وِتُكَلْرَ وَلَكْرَكُمْ هَدَكُمُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُرُوا الْعَّةَ وِتُكَلْرَكْرَكَ. @وفي الصحيحين [البخاري 8 ، ومسلم 7] عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله: بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت. وقد ثبت عنه ﷺ أنه قال: كل عمل أبن آدم له ، حسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف ، يقول الله عز وجل: إلا الصيام ، أنا أحزيه ، إنه ترك شهوته وطعامه من أجلي ،ائم فرحة عند فطره ، وفرحة عند لقاء لقاء ربه ، ولخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك [أخرجه مسلم 2760]. @وفي الصحيح عن النبي ﷺ أنه قال: إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة ، وغلقت أبواب النار ، وسلسلت الشيطان [أخرجه مسلم 2549].@وأخرج [الترمذي 682 ، وابن ماجه 1642] عن النبيﷺ قال: إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن ، وفتحت أبواب الجنة يغلق منها باب ، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب ، وينادي مناد: يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ولله عتقاء من النار وذلك في كل ليلة. @وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال: من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر الله له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر الله له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر الله له ما تقدم من ذنبه [البخاري 38 ، ومسلم 1817] وثبت عنه ﷺ أنه في الغالب لا يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة يصلى أربعًا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ، ثم يصلي ثلاثًا أربعًا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثًا [1 ] وثبت عنه ﷺ أنه في بعض الليالي صلى ثلاث عشرة ركعة [2]ولم يفعل ذلك؟ ، أو ثلاث عشرة ركعة ، أو ثلاث عشرة ، أو أكثر من ذلك. @ في معظم الليالي ، وهو عبارة عن عشرة ركعة في القيام والقعود والركعوع والسجود وترتيل التلاوة ، وعدم العجلة ، لأن روح الإقبال عليها والقشوع فيها بإخلاص وصدق ورغبة ورهبة وحضور قلب. كما قال سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ۝ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون: 1 ، 2] ، وقال النبي ﷺ: وجعلت قرة عيني في الصلاة [3] ، وقال للذي أكبر في صلاته الوضوء . ، ثم اقرأ تيسر معك من القرآن ، ثم اركع حتى تطمئن راكعًا ، ثم ارفع حتى تعتدل قائمًا ، ثم اسجد حتى تطمئن ساج ، ثم ارفع حتى تطمئن ساج ، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها [البخاري 6252 ، ومسلم 912]. @وهذا ما قد يفعله ، وهذا ما يفعله ، وهذا ما قد يفعله ، وهذا ما قد يفعله ، وهذا ما قاله: هذا ما قد يفعله ، وهذا ما قد يفعله: ماذا يفعل هذا ، ماذا يفعل هذا؟ قال: يتم ركوعها ولا سجودها [رواه أحمد 11549 ، والحاكم 835] @وعنه ﷺ ، وهو أمر اسمه ، ونسخه ، ونسخه ، ونسخه ، وجعله يصل إلى الشرق والمسافرين ، حيث يُقام فيه ميدانًا لعبادة يتسابقون فيه ، وهو ما يقال عنه في الصلوات والإحثار فيه ، الصلوات والقرآن والسكر والمسافرين إلى الفقراء والمسافرين. وكان قد كان رسول الله ، وكان قد أجود الناس ، وكان قد أجود ، وكان قد أجود ، وكان قد أجود في رمضان ، وعلى المسلمين كذلك حفظ صيام حرمه الله عليهم عليهم عليهم من الأوزار والآثام ، فقد صح عن النبي ﷺ أنه قال: (من لم يدع قول الزور والعمل (رواه البخاري 1903] وقال عليه الصلاة والسلام: الصائم جنة ، وإذا كان أحدكم صائمًا ، فلا يرفث ولا يجهل ، وإن امرؤ سابه أو شتمه فليقل: إني صائم)) [4] وجاء عنه ﷺ أنه قال: ليس الصيام عن الطعام والشراب والصيام من اللغو والرفث [رواه الحاكم 1570 ، والبيهقي 8571] وقال جابر عبدالله الأنصاري رضي الله عنه:. @فينبغي للصائم الإكثار من الصلوات والصدقات والذكر والاستغفار ، وأنواع أنواع القربات في الليل والنار ، اغتنامًا للزمان ورغبة في مضاعفة الحسنات ، ومرضاة فاطر الأرض والسموات. الحذر من كل ما ينقص الصوم ، ويضعف الأجر ، ويغضب الرب عز وجل من سائر المعاصي ، كالتهاون بالصلاة والبخل بالزكاة وأكل الربايمان أموال اليتامى ، وأنواع الظلم وعقوق الوالدين ، وقطيعة الرحم ، والغيبة والنميمة ، والكذب ، وشهادة الزور ، والدعاوي الباطلة ، والأاذ الكاذبة وتبرج النساء ، وعدم تسترهن من الرجال ، والتشبه بنساء الكفرة في لبس الثياب القصيرة ، ذلك مما نهى الله عنه ورسوله ﷺ. "الصفحة" التي ذكرنا محرمة في صفحة أشد تحريمًا ، وأعظم إثمًا ، لفضل الزمان وحرمته. @ومن أقبح هذه المعاصي وأخطرها على المسلمين.تجمع في المساجد ، ولا شك أن هذا من أقبحه خصال أهل النفاق أسباب الزيع والهلاك ، قال الله تعالى: إِنَّ الْ وقالمُنَافِقِينَ رجلَادِعُونَ اللَّهَ وَهُو خإخإ إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاس ، 142 ، قَالَهَ يَهُو خإخإ إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاس ، 142 من سمع النداء لا إلا من عذر [رواه ابن ماجة 793 وابن حبان] 20 له. يا رسول الله: إني بعيد المسجد عن المسجد وليس قائد يلائمني ، فهل لي من رخصة أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ "هل تسمع النداء للصلاة؟" قال: نعم ، قال: "فأجب" ، وقال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه وهو من كبار أصحاب رسول الله ﷺ: وقال @رضي الله عنه: لو أنكم صليتم في بيوتكم هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم[7] @ ومن أخطر المعاصي اليوم أيضًا ما بلي به الكثير من الناس من أغراض وآلات وإعلان ذلك في الأسواق. ومن ثمَّ الأسباب الأخرى في عقوبة الإعدام ، ومن ثمَّ ، كما قال تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِِ لِيُضِغِيلِ لِيُضِغِيل. عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ [لقمان: 6].@فسر أهل العلم لهو الحديث الغناء وآلات اللهو وكل كلام يصد عن الحق. وقال النبي ﷺﷺﷺﷺﷺﷺ يَستحلُّونَ الْحِرَ والحَريرَ والخمر والمعازِف [رواه البخاري 5590 ، وأبو داود 4041] والحر هو الفرج الحرام والحرير معروف والخمر هو كل مسكر والمعازف هي الغناء وآلامانَ الْحِر

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

8

متابعين

4

متابعهم

1

مقالات مشابة