لو دعوت لرؤية النبي صلى الله عليه وسلم فهل ستأتي مهما كان الثمن
بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اَلسَّلَامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةِ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ
لِنَبْدَأ وَمِيضًا جَدِيدًا لِتَكُونَ سَعِيدًا
اَلسَّبَبَ اَلَّذِي دَفَعَنِي لِكِتَابَةِ اَلْمَقَالِ
بَرْنَامَجَ لَوْ كَانَ بَيْنَنَا اَلْحَبِيبُ هَلْ سَبَقَ لَكَ أَنْ شَاهَدَتْ بَرْنَامَجًا لِإِعْلَامِيِّ اَلْمُتَأَلِّقِ اَلْأُسْتَاذِ أَحْمَدْ اَلشُّقَيْرِي اَلْمَشْهُورَ لَوْ كَانَ بَيْنَنَا اَلْحَبِيبُ هَذَا اَلْبَرْنَامَجِ لَمْ يَأْخُذْ حَقُّهُ كَمَا كَانَتْ شُهْرَةُ اَلْبَرْنَامَجِ اَلْمَشْهُورِ لِنَفْسِ اَلْإِعْلَامِيّ خَوَاطِر لَهُ 11 جُزْءًا كَانَ لَهُ شُهْرَةٌ وَاسِعَةٌ وَلَكِنَّ بَرْنَامَجًا لَوْ كَانَ بَيْنَنَا اَلْحَبِيبُ كَانَ هُنَاكَ حَلْقَةٌ يَسْأَلُ اَلْمُذِيعُ اَلنَّاسُ بِالشَّارِعِ لَوْ أَنَّ لَكَ دَقِيقَةٌ بَيْنَكَ وَبَيْنَ اَلرَّسُولِ اَللَّهِ - صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَمَاذَا سَتُخْبِرُهُ اَللِّقَاءَ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ فَمَاذَا سَيَدُورُ بَيْنَكُمْ مِنْ نِقَاشِ
دَرَجَةِ شَوْقِ اَلنَّبِيِّ لِي وَلَكَ نَحْنُ اَلْمُقَصِّرُونَ :
جَاءَ فِي صَحِيحٍ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة : أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ - صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَرَجَ إِلَى اَلْمَقْبَرَةِ ، فَقَالَ : اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ دَارُ قَوْمِ مُؤْمِنِينَ ، وَإِنَّا - إِنْ شَاءَ اَللَّهُ - بِكُمْ لَاحِقُونَ ، وَدِدْتُ أَنِّي قَدْ رَأَيْتُ إِخْوَانُنَا ، فَقَالُوا : يَا رَسُولُ اَللَّهِ ، أَلْسُنًا بِإِخْوَانِكَ ؟ قَالَ بَلْ أَنْتُمْ أَصْحَابِي ، وَإِخْوَانُنَا اَلَّذِينَ لَمْ يَأْتُوا بُعْدًا ، وَأَنَا قُرْطِهِمْ عَلَى اَلْحَوْضِ ، فَقَالُوا : يَا رَسُولُ اَللَّهِ ، كَيْفَ تَعْرِفُ مَنْ يَأْتِي بَعْدَكَ مِنْ أُمَّتِكَ ؟ قَالَ : أَرَأَيْتُ لَوْ كَانَ لِرَجُلِ خُيِّلَ غَرَّ مَجَلَّةً فِي خُيِّلَ دَهْمَ بِهُمْ أَلَّا يَعْرِفَ خَيْلَهُ ؟ قَالُوا : بَلَى يَا رَسُولُ اَللَّهِ ، قَالَ : فَإِنَّهُمْ يَأْتُونَ يَوْمُ اَلْقِيَامَةِ غِرًّا مُحَجَّلِينَ مِنْ اَلْوُضُوءِ ، وَأَنَا قُرْطِهِمْ عَلَى اَلْحَوْضِ ، أَلَّا لِيذَادْنْ رِجَالٍ عَنْ حَوْضَيْ كَمَا يُزَادُ اَلْبَعِيرَ اَلضَّالَّ ، أُنَادِيهِمْ : أَلَا هَلُمَّ ، أَلَّا هَلُمَّ ، أَلَّا هَلُمَّ . فَيُقَال : إِنَّهُمْ قَدْ بَدَّلُوا بَعْدُكَ ، فَأَقُولُ : سَحْقًا سَحْقًا . وَرَوَى اَلْإِمَامْ أَحْمَدْ مِنْ حَدِيثِ أَبِي جُمْعَة - رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ - قَالَ : تَغَدَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَعَنَا أَبُو عُبَيْدَة بْنْ اَلْجَرَّاحْ ، فَقَالَ : يَا رَسُولُ اَللَّهِ ، أَحَدُ مِنَّا خَيْرِ مِنَّا ؟ أَسْلَمَنَا وَجَاهَدَنَا مَعَكَ ، قَالَ : نَعَمْ ، قَوْمٌ يَكُونُونَ مِنْ بُعْدِكُمْ ، يُؤْمِنُونَ بِي وَلَمْ يَرْوِنِي . قَالَ اَلشَّيْخُ اَلْأَلْبَانِي : رَوَاهُ اَلدَّارِمِي وَأَحْمَدْ وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ ، وَوَافَقَهُ اَلذَّهَبِيُّ ، وَإِسْنَادَ اَلدَّارِمِي وَأَحَدً إِسْنَادِيٍّ أَحْمَدْ صَحِيحٍ .
مِنْ اَلْمَعْلُومِ بِأَنَّ أَحَدَنَا لَوْ خَيْرِ بَيْنَ أَنْ يَخْسَرَ مَالُهُ وَأَوْلَادُهُ مُقَابِلَ أَنْ يَحْظَى بِرُؤْيَةِ اَلنَّبِيِّ لِمُدَّةِ ثَانِيَةٍ وَهُنَاكَ حَدِيثٌ عَنْ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوصَفُ لَكُمْ وَيَعْلَمُ مِقْدَارُ شَوْقِكَ لَهُ وَقَدْ عَبْرِ اَلنَّبِيِّ عَنْ شَوْقِهِ لَكَ وَلِيٌّ لِكُلِّ مَنْ يَأْتِي بَعْدَهُ فِي حَدِيثٍ عَنْ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَدْ كَانَ اَلنَّبِيُّ يَجْلِسُ وَهُوَ حَزِينٌ وَيَبْكِي فَقَالَ أَحَدُ اَلصَّحَابَةِ وَسَائِلاً مَا يُبْكِيكَ يَا رَسُولُ اَللَّهِ فَقَالَ لَقَدْ اِشْتَقْتُ لِأَحْبَابِي وَقَالُوا اَلصَّحَابَةَ أَوَلَسْنَا أَحْبَابُكَ يَا رَسُولُ اَللَّهِ قَالَ بَلْ أَنْتُمْ أَصْحَابٌ وَلَكِنَّ أَحْبَابِي قَوْم يَأْتُونَ مِنْ بَعْدِي يُؤْمِنُونَ بِي وَلَمْ يَرَوْنِي يَوَدُّ أَحَدُهُمْ اَلنَّبِيَّ يَعْلَمُ مِقْدَارُ شَوْقِكَ لِرُؤْيَتِهِ : مِنْ أَشَدِّ أُمَّتِي لِي حُبًّا ، نَاسٌ يَكُونُونَ بَعْدِي ، يَوَدَّ أَحَدُهُمْ لَوْ رَآنِي بِأَهْلِهِ وَمَالِهِ . اَلرَّاوِي : أَبُو هُرَيْرَة / اَلْمُحَدَّثَ : مُسْلِمٌ / اَلْمَصْدَرُ : صَحِيح مُسْلِمٍ
حَانَ وَقْتُ اَلتَّخَيُّلِ
فَإِنَّ اَلْخَيَالَ إِنَّ لَمْ يُخَالِفْ اَلشَّرِيعَةَ فَهُوَ لَا مُشْكِلَةَ بِهِ بَعْدَ أَنْ شَرَحْنَا مِقْدَارُ شَوْقِ اَلنَّبِيِّ لَنَا وَنَعْلَمُ مِقْدَارَ شَوْقِنَا لِنَبِيِّ فَهَلْ مِنْ اَلْمُمْكِنِ أَنْ نَعْرِفَ أَوْصَافُهُ جَاءَ بِالْكُتُبِ اَلصَّحِيحَةِ بِأَنَّ أَوْصَافَ اَلنَّبِيِّ مَعْرُوفَةً وَمَوْصُوفَةً بِشَكْلٍ وَاضِحٍ وَدَقِيقٍ وَمِنْ اَلْمَعْرُوفِ
حَدِيثُ أُمِّ مَعْبَدٍ
قَالَتْ أُمُّ مَعْبَدِ اَلْخِدَاعِيَّةِ عَنْ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهِيَ تَصِفُهُ لِزَوْجِهَا : ( ظَاهِر اَلْوَضَّاءَةِ ، أَبْلَج اَلْوَجْهِ ، حَسَنْ اَلْخُلُقِ ، لَمْ تَعُبْهُ نَجْلَةٌ ، وَلَمْ تَزِرْ بِهِ صَلْعَةً ، وَسِيمْ تَقْسِيم ، فِي عَيْنَيْهِ دَمْج ، وَفِي أَسْفَارِهِ وَطُفْ ، وَفِي صَوْتِهِ صَحَا ، وَفِي عُنُقِهِ سَطَعَ ، أُحَوِّرُ ، أُكَحِّلُ ، أَزُجُّ ، أَقْرِنُ ، شَدِيد سَوَادِ اَلشِّعْرِ ، إِذَا صَمَتَ عُلَاهُ اَلْوَقَارُ ، وَإِنْ تَكَلَّمَ عُلَاهُ اَلْبَهَاءُ ، أَجْلُ اَلنَّاسِ وَأَبْهَاهُمْ مِنْ بَعِيدٍ ، وَأَحْسَنُهُ وَأَحَلَّاهُ مِنْ قَرِيبٍ ، حُلْو اَلْمَنْطِقِ ، فَضْلْ ، لَا نَزْر ، وَلَا هَذْر ، كَأَنَّ مَنْطِقَهُ خَرَزَاتٍ نَظَّمْنَ يَتَحَدَّرْنَ ، رُبْعُهُ ، لَا تُقْحِمُهُ عَيْنُ مِنْ قَصْرٍ ، وَلَا تَشُنُّوهُ مِنْ طُولٍ ، غُصْنُ بَيْنَ غُصْنَيْنِ ، فَهُوَ اُنْظُرْ اَلثَّلَاثَةَ مَنْظَرًا وَأَحْسَنَهُمْ قَدْرًا ، وَلَهُ رُفَقَاء يَحُفُّونَ بِهِ ، إِذَا قَالَ اِسْتَمَعُوا لِقَوْلِهِ ، وَإِذَا أَمَرَ تُبَادِرُوا إِلَى أَمْرِهِ ، مَحْفُور مَحْشُودٍ ، لَا عَابِس وَلَا مُفَنِّدأ . ( سِيرَةُ اِبْنِ هِشَامْ ، زَادَ اَلْمَعَادُ . اَلرَّحِيقُ اَلْمَخْتُومُ )
هل أنت مستعد لدفع الثمن:
هَلْ أَنْتَ مُسْتَعِدٌّ دَفْعُ ثَمَنِ هَذَا اَللِّقَاءِ : مِنْ اَلْمَعْرُوفِ
بِأَنَّ دَقِيقَةً وَاحِدَةً لَا تَكْفِي وَلَكِنَّ تَخَيُّلَ مَعِي لَوْ أَنَّ اَلنَّبِيَّ أَعْطَاكَ مِنْ وَقْتِهِ خَمْسَ دَقَائِقَ وَلَكِنْ بِشَرْطِ أَنْ تَدْفَعَ اَلثَّمَنَ هَذِهِ اَلْخَمْسَ دَقَائِقَ وَلَكِنْ عَلَيْكَ اَلْإِجَابَةُ عَلَى سُؤَالَيْنِ قَبْلَ اَلْوَقْتِ وَحَسَبَ إِجَابَتِكَ سَيَتِمُّ تَحْدِيدُ مُدَّةِ اَللِّقَاءِ اَلسُّؤَالِ اَلْأَوَّلِ حَدَّدَ أَكْبَرُ مُشْكِلَةٍ تُوَاجِهُ اَلْإِسْلَامَ بِنَظَرِكَ مِنْ اَلْمَعْرُوفِ أَنَّ اَلْمُشْكِلَاتِ كَثِيرَةٌ وَلَا يُمْكِنُ حَصْرُهَا فِي مَقَالٍ وَاحِدٍ فَهَلْ مِنْ اَلْمُمْكِنِ أَنْ تُحَدِّدَ مُشْكِلَةٌ وَهِيَ أَكْبَرُ مُشْكِلَةِ بِحَسَبِ رَأْيِكَ وَكَيْفَ سَتَحُلُّ تِلْكَ اَلْمُشْكِلَةِ كُلَّ حَسَبِ مَوْقِعِهِ اَلْأُمَّ بِتَرْبِيَةِ أَبْنَائِهَا وَالْمُعَلِّمُ بِتَعْلِيمِهِ وَهَكَذَا لِأَمْر لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا اَلسُّؤَالُ اَلثَّانِي مَاذَا قَدَّمَتْ مِنْ تَضْحِيَةٍ لِلْإِسْلَامِ وَنَشْرِهِ لِحَلِّ هَذِهِ اَلْمُشْكِلَةِ اِسْأَلْ نَفْسَكَ مِنْ اَلْمَعْرُوفِ أَنَّهُ لَا تَزُولُ قُدُمًا عَبْدُ يَوْمِ اَلْقِيَامَةِ حَتَّى يَسْأَلَ عَنْ أَرْبَعِ عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ وَعَنْ شَبَابِهِ فِيمَا أَبْلَاهُ وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ أَكْتَسِبُهُ وَفِيمَا أَنْفَقَهُ اَلَّذِي يَهُمُّنَا عَنْ عُمْرِهِ فِيمَا أَبْلَاهُ اَلْآنِ لَنْ أُحَدِّثَكُ عَنْ إِنْجَازَاتِ اَلصَّحَابَةِ أَوْ اَلتَّابِعِينَ وَلَكِنْ سَأُحَدِّثُكُ عَنْ شَخْصٍ مَاتَ مِنْ قَرِيبٍ وَكَانَ لَهُ مِنْ اَلنَّشْرِ اَلْإِسْلَامِ أَنَّهُ اِسْتَطَاعَ إِقْنَاعُ أَكْثَرَ مِنْ خَمْسَةِ مَلَايِينِ إِنْسَانِ بِدُخُولٍ إِلَى اَلْإِسْلَامِ شَخْص وَاحِدٍ وَاسْمِهِ اَلشَّيْخِ عَبْدَ اَلرَّحْمَنْ اَلسَّمِيطْ وَلَمْ يَمُتْ مُنْذُ زَمَنٍ بَعِيدٍ وَلَكِنْ أَنْتَ قَلْيُ مَا قَدَّمَتْ لِلْإِسْلَامِ مِنْ اَلنَّاسِ مِنْ قَدَّمَ عُمْرُهُ وَهُوَ أَعَزُّ مَا يَمْلِكُ وَمِنْهُمْ مِنْ قَدَّمَ أَطْرَافُهُ وَمِنْهُمْ مِنْ قَدَّمَ مَالُهُ وَلَكِنْ أَنَا أَطْلُبُ مِنْكَ أَنَّ تَقَدُّم فَقَطْ سَاعَتَيْنِ مِنْ وَقْتِكَ لِإِسْلَامَ أَلَّا يَسْتَحِقَّ اَلْإِسْلَامُ سَاعَتَيْنِ مِنْ وَقْتِي بِالْيَوْمِ وَلَكِنْ إِنْ كَانَ رَأْيُكَ سَاعَتَيْنِ كَثِيرٌ أَقُولُ لَكَ فَقَطْ سَاعَتَيْنِ بِالْأُسْبُوعِ لِنَشْرِ اَلْإِسْلَامِ وَأَنْتَ مِنْ تُحَدِّدُ ذَلِكَ كَمُّ اَلْإِسْلَامِ عَزِيزٍ عَلَيْكَ وَيَشْرَحُ اَلطَّرِيقَةَ اَلْأُسْتَاذَ أَحْمَدْ اَلشُّقَيْرِي أَنَّ هُنَاكَ اَلْآنِ مِلْيَارِ وَخَمْسمِئَةِ مِلْيُونِ شَخْصٍ عَلَى اَلْكُرَةِ اَلْأَرْضِيَّةِ وَلَوْ أَنَّ اَلنَّبِيَّ سَيَقُومُ بِرُؤْيَةِ اَلْمُسْلِمِينَ كُلَّهُمْ لِمُدَّةِ دَقِيقَةٍ فَإِنَّهُ يَحْتَاجُ إِلَى مِلْيَارِ وَخَمْسمِئَةِ مِلْيُونِ دَقِيقَةٍ لِيُعْطِيَ كُلٌّ مُسْلِمٌ وَإِذَا كُنْتُ تُرِيدُ مَعْرِفَةَ كَمِّ يَسْتَغْرِقُ هَذِهِ اَلْمُدَّةِ فَلِتَقْرِيب اَلْأَمْر كَتَبَتْ مَقَال يَشْرَحُ لَكَ كَمْ عَدَدُ اَلسَّاعَاتِ وَالدَّقَائِقِ وَثَوَانِي حَسَبَ عُمْرِكَ فَمِنْ اَلْمَعْرُوفِ أَنَّ اَلْإِنْسَانَ لَوْ كَانَ عُمْرُهُ 30 سَنَةٍ فَإِنَّهُ يَكُونُ قَدْ عَاشَ مليار سنة تقريبا ولكن لو كنا نريد معرفة كمْ يستغرق من الوقت فعلينا ضرب مليار ثانية ضرب 60 ونظم \ ضرب المجموع ضرب مليار ونصف المليار من المسلمين الآن على الكرة الأرضية للاطلاع على المقال هذا الرابط المقال على المنصة أموالي وقد تمت كتابته بثلاث لغات العربية والإنكليزية
رابط المقال باللغة العربية على المنصة أموالي
رابط المقال باللغة الأنكليزية على منصة أموالي
https://public.amwaly.com/blog/7743/the-calculator-with-your-age
رابط المقال باللغة التركية على منصة البلوجر على الجوجل
https://mutluhayatinsan.blogspot.com/2022/08/hesap-makinesiyle-omru.html