اصل مسيح الدجال كيف بعد ثلاثين عام من عقم والديه ومتى يخرج ومن اى دولة سوف يخرج
مسيح الدجال
ويتحدث العلماء عن سبب لنداء المسيح الدجال بالمسيح: فمسحت إحدى عينيه ، قيل: لأنه يمسح الأرض بعد أربعين يوماً. "الدجال معصوب العينين والزنادقة ستكتب بين العينين".
* معنى المسيح الدجال:
الدجال: إنه ارتباك وخداع ، والتمويه والتظاهر خداع.
اصبح مصطلح "دجال" مرادفا للكاذب الاعور الذي لُقّب بالمسيح الدجال بسبب اكاذيبه وتنكره وخداعه لإخفاء الشبهات عنه.
وصف الدجال والحديث عنها:
والمسيح الدجال من نسل آدم ، وله العديد من الخصائص المذكورة في الحديث ، والتي تستخدم لتعريف الناس به ، وتحذيره من سيئاته ، حتى يعرفه المؤمنون بمجرد ظهوره ، ولا يغريهم. له ، فقط من سبقوه ، لا يخدعهم إلا الجهلاء. نسأل الله العافية.
صفات مسيح الدجال
هو شاب ذو شعر أحمر قصير القامة ، رأسه مجعد ، جبهته بارزة ، حلقه عريض ، وعينه اليمنى ممحومة.
كانت عينه اليسرى تحتوي على بشرة سميكة - اللحم الذي ينمو فوق البقعة. بين عينيه يكتب "كفر" بأحرف غير مقطوعة أو "كافر" بأحرف غير مقطوعة يستطيع كل مسلم قراءتها أو كاتبها أو غير كاتب.
لقد طور بالفعل إحدى سماته العقيمة.
وهذه بعض الأحاديث الصحيحة التي ذكر فيها صفاته السابقة وهي من شواهد ظهور الدجال:
1- في حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهم ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا نمت لما رأيتني أتجول. الكعبة ، بشكل غير متوقع ، قفز بين الاثنين رجل بشعر مضفر ورأس مغطى بالماء ، وقلت: من هذا؟ "الرأس متجعد ، والعين اليمنى أعور كأن العينين عنب طاف .. ابن قوتين" حديث البخاري رقم 6508 ابن قوتين من
مكان الخروج الدجال
يخرج الدجال من جهة المشرق من خراسان ، من يهودية أصبهان ، ثم يسير في الأرض فلا يترك بلداً إلا دخله ، إلا مكة والمدينة ، فلا يستطيع دخولهما لأن الملائكة تحرسهما .
ففي حديث فاطمة بنت قيس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الدجال : " أَلا إِنَّهُ فِي بَحْرِ الشَّأْمِ أَوْ بَحْرِ الْيَمَنِ لا بَلْ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَا هُوَ وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى الْمَشْرِقِ " رواه مسلم برقم 5228 .
وعن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال : حدّثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " الدَّجَّالُ يَخْرُجُ مِنْ أَرْضٍ بِالْمَشْرِقِ يُقَالُ لَهَا خُرَاسَانُ " رواه الترمذي برقم 2163 . صححه الألباني ( صحيح الجامع الصغير / حديث رقم 3398 ) .
وعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يَخْرُجُ الدَّجَّالُ مِنْ يَهُودِيَّةِ أَصْبَهَانَ مَعَهُ سَبْعُونَ أَلْفًا مِنْ الْيَهُودِ عَلَيْهِمْ التِّيجَانُ " رواه أحمد برقم 12865 .
اماكن لايدخل اليها الدجال
يحرم دخول مكة والمدينة عند ظهور المسيح الدجال في الأيام الأخيرة ، لأن الحديث يقول ذلك ، أما في البلدان الأخرى ، فإن المسيح الدجال سيدخل واحداً تلو الآخر.
قال المسيح الدجال في حديث فاطمة بنت قيس رضي الله عنها: أربعون قرية لم تهبط في الليل إلا مكة وطيبة ، وكلاهما نهي عنه ، متى أردت عند دخول إحداهما أو الأخرى. من بينهم استقبلني ملاك بسيف بيده ، وصلاة أبعدتني عنها ، وحراسة الملائكة كل شق فيها. "فقرة 5228 من حديث مسلم.
كما ثبت أن المسيح الدجال لن يدخل جامع الطور والمسجد الأقصى. روى الإمام أحمد برقم 22572 من حديث جندة بن أبي أمية الأزدي. قال: وجدت رجلاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقلت له: كلمني الحديث الذي سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم. حول المسيح الدجال.في إشارة إلى الحديث قال: "يسكن بينكم أربعين
اتباع الدجال :
اكثر أتباع الدجال من اليهود والعجم والترك وأخلاط من الناس غالبهم الاعراب والنساء
رواه فى حديث فى صحيحه عن انس ابن مالك رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يتبع الدجال من اليهود أصبهان سبعون ألفا عليهم الطيالسة كساء غليظ مخطط وفى رواية للامام أحمد سبعون ألفا من اليهود عليهم التيجان
قال الإمام أحمد في رواية جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يظهر المسيح الدجال في. فورة الدين وتراجع المعرفة. وأشار إلى الحديث النبوي الذي جاء فيه: "ثم ينزل عيسى ابن مريم منادي ساحر ويقول: يا أيها الناس ما يمنعك من الخروج إلى الكاذبين الأشرار ، هم رجال الله. فذهبوا ، ها هم عيسى بن مئير ، صلى الله عليه وسلم ، وثبت ، وقل له: انطلق يا روح الله ، قال: دع إمامك يمضي قدمًا. يقودك إلى العبادة. ولما تلا صلاة الصبح جاءوا إليه ، فقال: لما رأى كاذبًا كان يرش عليه تيارًا من الماء مثل الملح ويقتله ، حتى تصرخ الأشجار والحجارة: يا روح الله. ، هذا يهودي. أولئك الذين تابوا في الماضي لن يتركوا وراءهم. لا أحد سوى قتله. "صعب
بقتله - لعنه الله - تنتهي دينونته العظمى والله يخلص المؤمنين به من شره وشره. اتباعه على يد روح الله وكلمته عيس بن مريم عليه السلام واتباعة المؤمنين والله الحمد