من اروع ما قيل عن الدنيا والقرب الي الله وحسن الصواب والخلق
–_من اروع ماقيل عن الدنيا..:
اترك الأيام تفعل ما تشاء واحرص علي نفسك منها فإنها تلقي صاحبها الي الشر، وآمن نفسك من حوادث الدنيا فما لحواث الدنيا بقاء فتلقي بصاحبها الي الضرر،
لا تحزن اذا ارهقتك وأحزنتك الهموم، وضاقت بك الدنيا بما رحبت، فربما احب الله ان يسمع صوتك في الدعاء، يبدو اننا لا نري الكثير من حولنا في الدنيا لأننا لن نتأملها.
اذا الأمس لم يرجع فإن لنا غداً…نضيئ به الدنيا ونملئ بها حمداً.
ليست السعادة في ان تعمل دائماً ماتريد، بل ان تريد ماتفعله، تضيئ شمعةً صغيرة خير لك من ان تنفق علي عمرك حتي تلعنه الظلام.
إذا أقبلت الدّنيا على أحد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
إنّ أفضل طريقة للتغلب على الصّعاب هي اقتحامها.
إنّ المقام في الدّنيا ضئيل جداً، والباحثون إليها غرور، والغبطة فيها حلم، فكن سمحاً، سهلاً، قريباً، أميناً.
في المدرسة نتعلم ثمّ نواجه الامتحانات، أمّا في الحياة فإنّنا نواجه الامتحانات وبعدها نتعلم الدروس.
ليس للدنيا قيمة الا اذا وجدنا فيها شيئاً نناضل من أجله، الدنيا هي تجارب يستفيد منها الإنسان العاقل.
الحياة كالطريق الملتف، كل شيئ تفعله سيعود اليك يوماً ما، لذا افعل كل ما هو جميل مردود اليك، وكذالك الشر سيعود لك يوما ما.
في اي خطوه تخطوها في حياتك حاول ان تجعل العقل والقلب معاً كي تخطط الي الصواب والاخلاق.
تعلمت من الحياة أن الصوت الهادئ اقوي من الصراخ، والأدب يذهب السوء والوقاحة،
والتواضع يحطم الغرور، والإحترام يهذم الحب، والصدق يسبق الكذب ويسحقه،
إن العالم يوسع الطريق للمرء اللذي يعرف اين هو ذاهب. إن الأهداف لسيت ضرورية لتحفيزنا كلا...
بل هي اساسية فعلاً وليس قولاً، ححتي نبقي علي قيد الحياة.
خذ ماستطعت من الدنيا وما فيها، لاكن تعلم قليلا كيف تعطي حقها.
ان كانت النفس لاتبدو محاسنها في اليسر صار غناها من مخازنها وأملاكها،
”لا تقل ان الدنيا تعطيني ظهرها فربما انت من يجلس بالعكس‟
اترك تعليقاً وقل لي ما رأيك؟
