ما هو يوم عاشوراء و احداثه
اهلا و سهلا عامل اي هنتكلم انهارده عن يوم عاشوراء و ليه اتسمي يوم عاشوراء و اي احداث اليوم دا تعالي اقولك بقاء ما هو يوم عاشوراء
1_ عاشوراء هو اليوم العاشر من الشهر المحرم في التقويم الهجري و يسمي عند المسلمين بيوم عاشوراء و في ذالك اليوم نجي الله سيدنا موسي و فرعون و في احداث هذا اليوم ايضا قتل الحسين بن علي حفيد النبي صلي الله عليه و سلم في معركه كربلاء علشان كدا عند الشيعه هذا اليوم يوم حزن يوم عزاء دلوفتي خلاص عرفت اي هو يوم عاشوراء
2_ دلوقتي بقاء هقولك ليه اتسمي عاشوراء سمي يوم عاشوراء بي هذا الاسم لان كلمه عاشوراء تعني العاشر من الشهر المحرم و لو ترجمنا الكلمه حرفينا هتلاقي معناها (في اليوم العاشر) و هو ايضا اسم اسلامي
3_ هقولك بقاء لي بنصوم يوم عرفه علشان في اليوم دا حصلت حاجه اي هي كانت فريش بيحتفلون في هذا اليوم كانو يعيدون و يكسون الكعبه وعللوا سبب صيام عاشوراء في الجاهلية بأن قريشًا أذنبت ذنبًا في الجاهلية، فعظم في صدورهم، وأرادوا التكفير عن ذنبهم، فقرروا صيام يوم عاشوراء، فصاموه شكرًا لله على رفعه الذنب عنهم. و يقول ان قال الرسول اننا نصوم يوم قبل عاشوارء و يوم بعد لكي نخالف
وصيام هذا اليوم يغفر لك ذنوب كثيره
قريش عرفت لي بقاء بنصوم يوم عاشوراء دا هقولك بقاء اي هي معركه كربلاء
هي معركه كربلاء و تسمي ايضا واقعه الطف هي معركه و قعت في ثلاث ايام و ختمت في 10 محرم و 61 للهجره و الذي يوافق 61 للهجرهو الذي يوافق 12 اكتوبر 680 م و كانت بين الحسيبن بن علي بن ابي طالب ابن بنت الرسول و الذي اطلق عليه المسلمون بعد المعركه {سيد الشهداء} بعد انتهاء المعركه و معه اهل بيته و اصحابه و جيش تابع لي يزيد بن معاويه و ما هي سبب المعركه هي سلسه من الصراعت الداخليه بين المسلمين ابتدا من فتنه مقتل عثمان الي معركه الجمل و معركه صفين وقد أثنى الكثير على هذه المبادرة و سميت هذه المبادره بي (عام الجماعه) هقولك بقاء كيف نجي الله سيدنا موسي من فرعون
عرف فرعون بالتجبر والتكبر في الأرض، حتى إنه ادعى الألوهية بين قومه فقال: "أنا ربكم الأعلى"، وكفر بوجود الله سبحانه وتعالى وقضى حياته بالتنكّيل ببني إسرائيل، وخلال الموضوع التالي نستعرض كيف نجى الله موسى وقومه؟.. فقد بعث الله له نبيه موسى وأخيه هارون ليكون معجزة يتحدى بها ذلك المتجبر، فجمع النبي موسى قومه للخروج، فتبعهم فرعون وجنوده، فجاء الوحي في ذلك اليوم العظيم للنبي موسى عليه الصلاة والسلام أن يضرب البحر بعصاه. قال الله تعالى: "فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ".
انقسم البحر قسمين؛ قسماً عن اليمين وقسماً عن الشمال، كل واحد منهما كأنه جبل مائي عظيم، وأصبح بينهما طريق يابس وأرض ممهدة. فلما رأى فرعون هذه الآية العظيمة والمعجزة الخالدة لسيدنا موسى عليه الصلاة والسلام لم يتّعظ، ولم يعتبر، بل إنه لَجَّ في طغيانه، ومضى بجنوده يلحق سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام وقومه، لكن الله سبحانه وتعالى تدارك سيدنا موسى عليه السلام بلطفه، وعذّب فرعون ومن كان معه من الطغاة، فأغرقه الله عز وجل في ذلك البحر، وجعله آيةً تُتلى على مر الزمان والدهور.
ونجّى الله - سبحانه وتعالى- موسى -عليه السلام- ومن آمن معه من بني إسرائيل. قال الله تعالى:( وَلَقَدْ نَجَّيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنَ الْعَذَابِ الْمُهِينِ) . هذا هو العذاب الذي عاقب الله به قومَ فرعون الذين تجبّروا وتكبّروا، ولم يتّعظوا بما جاء به سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام.